سوري على التأخير
بس صراحة كان البارت كتير غلط وبده تعديل
ما عدلته كتير بس حذفت اشياء ما بقدر انشرها
وبعدني بحسه غير قابل للنشر 😅💔
على كل حال إسفة على الأسلوب الفيه ... هذا اسلوبي من 3 سنوات ومش راضية عنه بحسه سخيف وقليل ادب 😂💔
المهم اقروه وخلص
◇
◇
اخرجها معه اليوم بغاية تدريبها على بعض الأشياء كالدفاع عن نفسها واستخدام المسدس ...
أعطاها مسدسا ووضع لها هدفا بعيد بعض الشيء وتكلم بهدوء " اطلقي "
ارتجفت يدها ولم تعرف كيف تطلق
" انا خائفة لا اريد كل هذا "
اقترب منها قائلا " لا تخافي ، تعلمي "
وقف خلفها ممسكا يدها وبدأ بتعليمها شيأ فشيأ
بينما هي لا تركز الا بقربه الشديد منها فجأة اطلق النار فصرخت بخفة
" ارأيتِ أصبناها "
ارتبكت قائلة " اجل اصبناها هذا صحيح "
" فل نعدها لآخر مرة " عاود امساكها وبدأ بالشرح وكانت تحاول الإنساط له واطلقت النار معه وابتسمت بفرح ...
بقي بقربها لحظات أمسك خصلات شعرها المنسدل ليبعدها عن كتفها ...
فسمع صوتها قائلة بأرتباك "ماذا تفعل "
صوتها أخرجه من لحظات اللاوعي ليتدارك نفسه مبتعداً عنها
أردف بعدها بيننا يمشي مبتعدا عن مكان وقوفهما
"فل نعد "
كما لو أنه أنهى مختطات تدريبه قبل بدءها
صوته العميق جعلها ترتجف ولم تعارضه وعادا الى المنزل ...
اسلوبه بالتعامل معها يوقعها له أكثر ... أصبحت متيمة به
اخبرها بأن والدها قد يكون في بلد آخر بما انه لم يجده هنا ... كم كان من الصعب الكذب عليها عدة مرات لكنه خائف من فقدانها .....
كانت جالسة على الأريكة بإنتظاره لتطلب منه الخروج فحقا تشعر كما لو انها بقبر ...
استقامت بفرح عند فتحه للباب لكن تلاشت
ابتسامتها عند رؤية آثار الثمالة عليه اقفل الباب واقترب منها فتكلمت بسرعة
" يا تاي لمَ انت ثمل ، كنت اريد الخروج معك "
كانت تحاول اخفاء قلقها
اقترب منها بشدة وشدها له بقوة حتى اختلطت انفاسهما ، ارتبكت مبعدة وجهها عنه
" ابتعد انت ثمل "
أمسك فكها بخفة مديرا اياه ليقابل وجهه وتكلم بحب
" اتعلمين كم أحبك ، اتعلمين انني تخليت عن كل شيء لأجلك ، اتعلمين أنك روحي التي تبقيني على قيد الحياة "
بدأت انفاسها تتسارع بسبب كلماته ، قلبها يخفق بقوة فهل حقا هو يبادلها نفس المشاعر ...
" اتعلمين انني واقع لك وبشدة لقد أصبحت عاشقا .. أحبك أكثر من نفسي حتى ولن أسمح لأحد بالإقتراب منك غيري او حتى ان يشتم رائحتك ... سأقتل كل من حاول تقبيل شفيتك هذه "
انهى كلامه مقبلا اياها بخفة وابتعد بينما هي متصنمة مكانها ودموع الفرحة متجمعة داخل عيناها
حاولت وضع احتمال ان كل هذا بسبب ثموله لكنه ليس بهذا الحد من الثمول كي لا يعلم ما يقوله هو تاي نفسه يعي ما يفعله
همس بخفة
" أخبريني انك تبادليني الشعور أرجوك "
تكلمت هي بخفة
" تاي هل انت جاد هل انت بكامل وعيك "
ضحك بخفة وتكلم بجدية " لن تأثر علي بعض المشروبات ، هيا اخبريني "
ابتسمت بخفة محاوطة وجهه بيداها الصغيرتان
" تاي انا أحبك "
قرب وجهه من خاصتها وداعب انفها بخاصته
" اسمعيني مرة أخرى "
حاوطت عنقه بيداها قائلة " انا اعشقك الا تفهم مغرمة بك احبك اكثر من نفسي اتريد أكثر من هذا "
●
●
●
● "إحذري مني" ●
***يتبع***
شو رأيكم بالبارت ؟
آسفة على قلة الأدب حاولت كتير قلل 🙄💔
ما تنسوا الفوت ✊🏼❤
أنت تقرأ
لا تخافيني ✔
De Todoعلمها القتال فقاتلته... لا أسمح بسرقة روايتي ولا أسمح بالإقتباس او النسخ كل الحقوق تعود لي ك كاتبة أصلية ومبتدئة
