قصة:"

100 7 0
                                    

.
اقتحمت عيناها عزلتي التي وفرتها من أجل حفظ الكتب و تمردت حتى منعتني عن الحفظ وضعت يداي على رأسي ثم أشحت بهما وگأنني أمحو صورة عينيها فتعود لي بمبسمها تقتل فؤادي فرميت كتابي علي أصحو مما حل بي فتحت أمي باب غرفتي
- مابك يا بني ؟
- لا شيئ يبدو أني غفوت وسقط مني كتابي !

بقلم " الشيطان المتمرد "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن