『2:00』

730 29 29
                                    

『𝕓𝕖𝕘𝕚𝕟𝕟𝕚𝕟𝕘』
___________
#مين يونقي

اسمي هو يونغي انا ياياني الاصل ، امي ممرضى بمشفى المدينه و ابي يعمل بالبنك و انا في المدرسة الثانوية و قد انتقلنا لهذا المنزل بسبب امي التي قد نقل عملها لمشفى آخر قريب من منزلنا الجديد لذا انتقلت انا كذلك لمدرسة جديدة لعامي الأخير في الثانوية

أنا في عطلة و هذا أفضل ما قد يحصل للمرء في هذه الحياة ، لانه يستطيع أن ينام في الصباح و يستيقظ في المساء و يستطيع اللعب بألعاب الفديو طوال اليوم و يستطيع تمضية الوقت بالأنترنت كثيراً دون أن يحصل على التوبيخ من والديه

كنت أقوم بتمضية وقتي بالعاب الفديو حينما هجمت والدتي علي و افسدت آخر دقيقة باللعبة التي كنت سأفوز بها لتغلق التلفاز و تقف أمامي و تجلعني أرفع دأسي ناظراً اليها بتعجب و غرابة لتفسر لي الأمر"هيا حرك مؤخرتك لتقوم بتوصيل الباستا لجارنا"

"بحق الحلوى أمي ، أنتي فقط أغلقتي التلفاز بمنتصف اللعبة حتى أقوم بتوصيل الباستا هيا أمي حقاً حقاً هل أنتي جادة"تذمرت وانا أركل الأرض بقدمي على وشك البكاء فحقاً هذا مزعج كنت سأفوز وهي أغلقتها في وجهي لأقوم بتوصيل الباستا اللعينة لمنزل الجار العجوز

هي وضعت يديها بجانب خصرها رافعة حاجبيها لأعلم بانها غاضبه لأنزل رأسي وشفتي مقوسة بغضب و عبوس بينما جهاز التحكم بيدي لتمسك بأذني بقوة و تتحدث بتهديد"ايها المشاغب أنت حتى لم تقم بترتيب غرفتك و لم تفرغ حقائبك وبدأت مباشرة باللعب منذ ثلاث ساعات ، قف هيا لتذهب ومن ثم تأتي لترتيب الغرفة و إلا عاقبتك"

كنت اتآوه بألم و اتمسك بيدها لتتوقف عن الضغط على اذني و تخرج من غرفتي المليئة بالصناديق و الحقائب بينما امسح عيني و اتوقف عن الشهق لأقف مرتباً ثيابي التي ارتديها و خصلات شعري السوداء القبيحة

حينما اردت الخروج من الغرفة لمحت شيئاً من المنزل المجاور من النافذة التي تقابل نافذة غرفتي الجديدة ، لقد كان رجلاً عارياً يقوم بتجفيف جسده و شعره بينما يحاول ارتداء الشورت و يغلق سحابه

مسحت جانب شفتي حينما شعرت بلعابي الذي سال(الله يلوم الي يلومه😭♥️💔)من طرفه فذراعيه و عضلات معدته و محاولته الشديده وهو يغلق سحاب البنطال و يرتدي القميص الابيض لـ ألاحظ شعره الأشقر الطويل"يااللهي لطالما تمنيت الحصول على هاذا اللون"

استمعت لصوت امي لأركض سريعا للخارج و اتمسك بطبق الباستا بكلتا يدي فكانت ثقيلة و ساخنة نوعاً ما لأبتسم بتوسع حينما أشارت لي امي ان اذهب لذلك المنزل الذي رأيت به ذلك الرجل المثير"اه رجل النافذة الاشقر"

كنت اهمس بداخلي و طوال طريقي القصير لمنزله ابتسم بتوسع و حينما فتح الباب لم استطع منع ابتسامتي الكبيرة عن الظهور لأرفع الباستا له و احني رأسي ليراني بينما اتحدث اليه"مرحباً بك ايها الجار ، لقد انتقلنا للمنزل المجاور و هذه من والدتي لكم"

هو كان صامتاً للحظات طويلة قبل أن اتوقف عن الابتسامه و انظر اليه جيداً ينظر الي و يضع يديه بكلتا جيوب الشورت الذي يرتديه و لقد كان فقط رائعا اكثر من اللازم ، شعره الاشقر المموج قليلاً و حاجبيه معقوده طويل و عرض ذراعيه كبيره و ممتلئه بالعضلات و بشرته سمراء لامعة ياللهي انه كالعارض

اخذ مني الباستا وشكرني بهدوء و التفت ليدخل لأعبس و لكنه التفت مجدداً لينظر الي بحده و ينطق"اخفظ صوتك وانت تتكلم ايها الصغير"ابتلعت لعابي الذي سيسيل من اسفل شفتي حينما استمعت لصوته الغليظ و الرائع لأعظ على شفتي ليقفل الباب امامي بينما اقف انا هناك

حسناً انا استسلم ، هو مثير حد اللعنة
______________
『 𝕖𝕟𝕕 』

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 17, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

『 사랑해 』حيث تعيش القصص. اكتشف الآن