"الجزء الخامس"

113 11 7
                                    


قايز شغلوا الموسيقى👆🏻من توصلون لمقطع
"بينما هناك يد جرتها بسرعه"

لانو حتكون حماس بهل مقطع وهذا الموسيقى مناسبه لهل بارت^^مو تنسون متشغلوها
++++
وين تفاعلكم؟ وين تشجيعكم ألي؟؟
تفاعلوا لخاطر احدثلكم بأستمرار💜










"ما الخطب! لمَ هو هكذا!!

*رجع الى الخلف ببطئ بينما هو ينظر لها، أغلق النافذة وكأنما لم يحصل شيئ؛وبهدوء ذهب للفراش.أغمض عيناه،بينما هو محرج من الأمر.*

"ماخطبُ؟ أنا أتسأل هل حدث شيئ! بدأ يقلقني؟"

*تنهدت ودخلت للغرفه،أغلقت الستائر فقط*

"ما باليد حيله،لو كنت على الأقل صديقتهُ لكنت على علم بما يجري له..حقاً أريد أن أكون صديق لهُ،أن يضع رأسهُ عليّ وهو مطمئن.."

*ضلت ترددها،بينما هي على الفراش،لم ترتدي ملابسها المريحه،لم تمسح المكياج،باديه على وجهها الحزن،انتهى الأمر بنومها دوم وعي منها*

أشرقت الشمس بالفعل، وتجاوزت الساعه السابعه صباحاً،فتحت عيناها على ضوء الشمس ألذي أمامها،بينما كان الهواء يلاعب الستائر أمامها.

"مالذي حل فيه!! أتمنى لو أني أستطيع أن اعرف مالذي يحدث معه."

نهضت من السرير،توجهت الى الحمام،بينما تنظر لوجهها الذي كان يبدو كأنه مكياج رعب الذي في الأفلام.

"هل نهض؟لمَ ليله أمس كان يقف أمامي؟حسناً،سأغتسل وذهب لأسأله"

ارتدت ملابسها المريحه،وتناولت الفطور،كانت تصنع كعكه الفراولة

"أنها كعكه الفراولة المفضله لتايهيونغ،سأخذ بعضاً منها لهُ،حسناً سأجعلها حجه لرويتهُ.."

أنتهت من تغليف كعكه الفراولة التي ستعطيها لتايهيونغ

"هل سيعجب بها؟اممم لا يهم،المهم سيأكل من صنع يدي،آه انا متحمسه حقا"

لبست حذائها وذهبت مباشرتاً لغرفته،طرقت الباب ثلاث مرات لكن لم تكن هناك أي أستجابه

"هل هو لايزال نائم؟هل حدث شيئ!!"

ضغطت على زر الجرس الخاص بالغرفه،لم تكن هناك أي أستجابه أيضا!!

"هل لديه حمى!؟ الأمر ليس طبيعي،حصل شيئ له،أنا واثقه..هو لم يكن على طبيعته ليله البارحه."

ذهبت مسرعه الى باب الطوارئ  لتنزل للأسفل

"آه..هذا مؤلم"

تجولت حول المكان لرؤيه المكتب الخاص بهم،مر من جانبها شخص كان يبدو إنه من أحد موظفاً في الفندق

-مرحباً، أين المدير المسؤول على الغرف؟
تأخذ شهيق وزفير متقطع
-هل أنتِ بخير آنستي؟
-بسرعه أخبرني؟ أين أجد مفتاح الطوارئ للغرفه التي بجانبي؟
-حسناً،أتبعيني...هل هناك أمر ما؟ نحن لا نعطي  أحد مفاتيح أي غرفه؛هل يمكنكِ أطلاعي على السبب؟
-أنه صديقي،ضغطت على الجرس،وطرقت الباب كثيراً،لكن لم تكن هناك أجابه،لقد قلقت كثيراً.
-هل أتصلتٍ به؟
-أوه....في الحقيقه لا أملك رقمه..
بتوتر،وخوف
-نعم؟؟ كيف لصديق لا يملك رقم هاتف صديقه!!
-من فضلك لاتسألني،لدي أسبابي الخاصه..
-حسناً،لكن هذا المره فقط،أنها قوانين الفندق،خذي،لكن الأمر سري حسناً؟
-حسناً حسناً، لا تقلق،شكراً لك.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 22, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

توأمي من العالم الاخر★حيث تعيش القصص. اكتشف الآن