انتظارك صعب وأشواقي تزيد ،،، انا محتاجك بقربي ،،،
فوت ،، كومنت
نسيت مشاري وسلطان زهايمر مبكر والله👏🏻
مشاري: صديق عزام الروح بروح كأنهم اخوان
من صغرهم وهم مع بعض ، عمره ٢٠ ، ابيض البشره ، طويل وجسمه متناسق ، شعره بني ، عيونه بني غامق ، سنه ثاني جامعه ، حبيب سلطان...
سلطان: حبيب مشاري وتعرف على عزام من مشاري ، يعشق مشاري ، عمره ٢٣ ، موظف ، عيونه اسود حاده ، اسمر ، جسمه معضل ،
شعره اسود مخصل برمادي...
.
.
.
.
دخل هيثم الغرفه وقفل الباب بالمفتاح الي عزام فتح عيونه على اوسعها
تقدم هيثم وانقض على عزام يبوس شفايفه ويلحس اذنه وصولاً الى رقبته
انغبن عزام مو بيده يسوي شيء بنيه هيثم غير عن بنيه جسمه وهو م يقدر عليه
نطق: تكفى بعد
هيثم: لا ي حبيبي ولا افكر ابد
انقهر عزام ان الي فوقه حيوان بس عايش على شهوته هو يكره من اول يوم عرفه عليه سعد
ظل يبوس عزام وفصخ تيشيرته ورماه وجا بيفصخ تيشيرت عزام
فجأه
صوت طق الباب
تأفف هيثم ورجع يفصخ تيشيرت عزام وظل يمص رقبه عزام ويطبع علامات عليها
ناظر لرقبه عزام الي عدمها بالعلامات وابتسم
نزل يدينه لبنطلون عزام ويفك الحزام
رفع عزام يده وصفع هيثم كف ضربه على منطقته بركبته ونزل من السرير
اخذ تيشيرته من الارض فتح الباب وشاف سعد ومشاري واقفين شهق مشاري من شاف رقبه عزام ابتسم عزام وتوجهه للباب
وخرج من الاستراحه ركب سيارته
وسند راسه على الكرسي
فتح مشاري الباب وناظر لعزام الي مغمض عيونه
مشاري: عزام فيك شيء
تنهد عزام: لا بس مصدع وبرجع للبيت
بس ابغاك تعطيني مفتاح شقتك
مشاري: ليه؟
عزام: بدور لي شيء يغطيهم خالي بيزعل مني لو شافها
تنهد مشاري وراح ياخذ المفتاح من سلطان
جا ومد المفتاح لعزام وسلطان وراه
اخذه عزام وابتسم لهم وشغل سيارته
ومشى
رجعو مشاري وسلطان للأستراحه
وصل للشقه ونزل وفتح الباب وظل يدور لين لين لقى قميص(بلوزه) ياقتها طويله توصل لين تفاحه ادم *عرفتوها ولا لا صعب شرحها*
