انا اتاخرت انا حقا اسفه ولكن بسبب التفاعل الضعيف ما كان يعجبني بس بتمني انكم تتفاعلوا وتعلقوا بين الفقرات هذا الشئ راح يسعدني حقا
« مشاهده ممتعه حبايبي »
يقود سيارته شارد الذهن ماذا يعني تايهيونج بذالك الحديث وايضا كيف لوالدتها أن تكون هنا تلك الفكره لا تابي أن تترك عقله علي الاطلاق يريد معرفه من تلك الفتاه هل هي حبيبته أم فتاه اخري تشبهها فقط قلبه الذي ينبض بعنف هو قلق من أن لا تكون هي ليقطع حبل أفكاره رنين اتي من هاتفه معلن عن وصول رساله ليلتقطه ناظرأ الي الرساله اتيه من جيمين يخبره أن لا يتأخر في العوده للمنزل ليغلق الهاتف ويتابع القياده لوجهته المحدده ليصل بعد دقائق إلي ذالك المقهي ليري تلك الفتاه تخرج منه مغلقه المقهي لينزل من سيارته ذاهبا إليها ...
" احقا لا تعلمين من انا " أردف بهدوء للاخري التي التفتت متفاجاه من وجود الآخر في هذا الوقت
" ماذا " أردفت باستغراب رافعه حاجبيها للآخر الذي لم يتحرك من مكانه وهالت البرود التي تحيط به ليردف بهدوء
" لقد قلت هل تعلمين من انا "
" انت حقا مخبول " أردفت لتهم بالذهاب ليقاطعها إمساك يديها بقوه جاذبها ناحيته مقربها نحوه اوجههم قريبه أنفاسهم مختلطه لتتوتر الأخري من قربهم بهذا الشكل
" لا احب تجاهلي افهمتي " أردف بتلك النبره الهادئه والبارده لتحاول الأخري بفك يديها ولكن دون جدوى فهو اقوي بالفعل
" لا اعلم من انت لذا اتركني الان " اردفت للآخر الذي لم يتحرك انش واحد فقط بل زاد تقرب منها هل هو حقا لا يفهم لتتوسع عيني الأخري عندما دمج شفتيه بخاصتها مغمضا عينيه مستمتعا بمذاق شفتيها ليفصلها عندما شعر بالاختناق لينظر الي تلك التي ماذالت علي تلك الوضعية لتستفيق من صدمتها لترفع يديها محاوله صفعه ليمسك الآخر يديها مانعا اياها
" انه بغرفته لقد اتي منذ قليل " أردف ليهم الآخر بالنهوض ناويا الذهاب إليه ليقاطعه شوقا
" لا تذهب إليه هو نائم الان " أردف للآخر الذي تنهد ذاهبا لغرفته
في مكان آخر
" اوه حبيبتي لما تاخرتي اليوم " أردفت تلك السيده الأخري التي دلفت للمنزل للتو
" اسفه امي كانت هناك اعمال كثيره اليوم " أردفت للآخري لتهم بالذهاب الي غرفتها ليقاطعها صوت والدتها
" الن تتناولي العشاء لانا "
" لا امي لست جائعه " أردفت لتهم بالذهاب الي غرفتها
في مكان آخر
يجلس الآخر علي سريره شارد الذهن ينظر إلي الفراغ اتي في عقله تلك القبله مذاق شفتيها مثل مذاق شفتي حبيبته ذالك النبيذ أنه يعلم كيف مذاقه بالفعل أنه من النوع الفاخر يتذكر عندما قابلها للمره الاولى عندما كانت رجليه مصابه يتذكر عندما رآها في ذالك الاحتفال يتذكر عندما رقص معها لاول مره يتذكر قبلته معها يتذكر كل شئ بها كل شئ في تلك الفتاه يذكرها بها يتمني لو كانت تلك هي حبيبته ليتذكر حديث تايهيونج عندما أعطاه تلك الورقه ليخرجها من جيبه ناظرأ لها بعمق ليردف مبتسم
" انتظري فقط ساعلم من انتي ايتها الفتاه "
في الصباح
" لانا لا تتاخري مجددا حسنا " أردفت تلك السيده الأخري التي تضع اغراضها في الحقيبه
" حسنا امي لا تقلقي الي اللقاء " أردفت للآخري مقبله جبينها لتهم بالذهاب بعد فتره ليست بقصيره ليرن جرس المنزل
" بالتأكيد انها تلك الحمقاء لقد اخبرتك أن لا تنسي اغراضك " أردفت بصراخ لتفتح الباب ليقابلها شاب ذو ملامح حاده رجوليه
" اوه اسفه ولكن من انت " أردفت للآخر الذي ابتسم وانحني باحترام لتتوسع عينيها من قول الاخر لها
" جيون جونغكوك "
. . . . . . .
يتبع . . .
رايكم بالبارت ؟
جونغكوك هيعمل ايه ؟
جونغكوك ولانا كانو ؟
قولولي رايكم بالتعليقات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.