ما ان قال هذا لاغمض عيني مردده بعض الجمل بسرعه من اجل ان اصنع ضباب حاد في المكان وانهض بسرعه محاوله الهرب لكني ضنوني خابت لاني شعرت بيديه التي تلتف حول جسدي لتسحبني بكل قوه بينما انا لم اتوقف عن المقاومه ومحاوله دفعه بعيد عني لياتيني صوته من الخلف
ماديوس:، لن ينفع حلوتي
فتحت عيني بتساع وانا اشعر بان جسدي يرما على سرير واسع وهو يعتليني ثبتت يديه احدهما على معدتي والاخر على وجهي محرك ابهامه على وجنتي عينيه تخترقني بنضراتها جاعلتني ابتلع ريقي وقبل ان انطق بحرف
ماديوس:، لاتنسي ان حياتكي بين يدي
شارلوت:، وان كانتت
ماديوس:، اي ان كل نفس تتنفسيه وكل خطوه تخطيها هي تعود لي انتي باسركي فقط لي
شارلوت بمقاومه:، لنن اكون ملكك لاحد ابتعدد عنيسمعت صوت همهمه يخرج منه بينما هو يقرب وجهه مني بشكل كبير حتى يفصل بيننا انشات قليله وتتضارب انفاسي معى انفاسه حتى تعود تلك الوغزات في قلبي مجددا تلك الوغزات التي لم افهم سببها ابدا اغمضت عيني وانا اضع يدي على صدره محاوله ان ادفعه بقوه عني في وقت هو لايتزحزح خطوه من فوقي
ماديوس:، لاتحاولي العبث كثيرا لن تنجي كل مره
شارلوت بعناد:، ولاتعتقدد اني خائفه منك
ماديوس بستصغار:، ساحضى بالكثير من المرح على مايبدو
شارلةت بغضب:، هللل تضنني دمميه للمتعى
ماديوس بستغزاز:، بل دميتي انااتسعتي عيني من كلماته وثرت غضابه ولكن قبل ان انطق شعرت به يثبت شيء في يدي ليبتعد عني بعد هذا ناهض من السرير
شارلوت :، لستت دميتتك ولااا دميه احد اتسمعنيي هييي لاتتركني وتخرررج هكذااا
لم يلتفت لي حتى او ينضر تصرف على اني غير موجوده اصلا وخرج من الغرفه بكل بساطه جعل دمائي تثور فجى يكون شيطان وفجى يكون باردد ولايهتم ساااجننن بسببببه تذكرت ماوضعه بيدي لاخفض بصري الى يدي محدقه بذالك السوار
شارلوت بصوت مرتفع:، تقولللل دميتتتك رجللل احمممق اكرهككك اكرهههكك اتسمعع
زفرت الهواء بقوه لاعاود النضر الى يدي حيث السوار الذهبي المزين بنقوذ كانها جذوع اشجار ملتفه حوله شكله المثلثي الغريب والجواهر الحمارء التي ترصع بها بمتزاج تلك التخلخلات السوداء اسفل النقوش اعطاه شكل جميل جدا
أنت تقرأ
°•°ساحره ملك الشياطين°•°
Vampireاحيننا نعاقب بلاذنب واحيننا نتحمل بلا سبب نتحمل اخطاء ارتكبها من قبلنا اشخاص لنكون نحن الملامون حياتي تدمرت وتلك الابتسامه تحولت الى جحيم بدات استفيق لاعيش يوما اخر من الجحيم الذي ادخلني به سلب مني كل ما احب سلب مني اسباب عيشي حبي عائلتي حريتي لم ا...