CH3

606 25 20
                                    

~سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العضيم

سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم~

^لا تعتقد دائما بأن كل شيء سيء حدث معك وسبب لك جرح فهو سيء ،فبعض الجروح يكون هو المكان الذي يدخل منه النور إليك~❤

عيد سعيد علينا عدا وعليكم يارب😂💙

' الرسمه الي رسمتها مريتا ☝'

............

'اقراء بكل حواسك لتراني حولك'

أمسكت القناع الخاص بي ومسحت جزء الدم الذي في نهايته هذا بكم يدي اليمني وتأملته قليلا

وضعته علي السرير مجددا خلفي والتقط علبه الحبوب البيضاء التي كانت بجواري علي هذه الأرضية الباردة للمره الثالثة لهذا اليوم وتناولت أربع أو ثمن حبات ، لا يهم

ارجعت رأسي إلي السرير ، أكواب القهوة إنتهت ومازلت أشعر بألم في الرأس و شعور النوم يسحبني ببطء لكن لا لا لن أنم

نظرت للوقت ، مازالت الخامسة فجرا!! الوقت يمر ببطء

إن اكملت الجلوس هنا حتي الثامنة سوف أنام وانا لم أسهر طول الليل حتي انم الآن

بدلت ملابسي وهبط إلي الأسفل ثم المبني الثاني الطابق الأول ، توقعت تفرغ إليزابيلا لنتحدث ولكنها لم تكن كذلك فهي مشغوله في الغرفة التي أمامي

" ايمكننا التحدث " هممهت دون أن ألتفت لها حيث كانت هي 'ميلاي' ، ميلاي هي تعتبر المسؤولة عن مقر الميلادوث في غيابي

"ألا تعتقدين بأننا إن بهذه الطريقة نضيع الوقت ، متي سنقوم بالخطوه القادمه " وقفت بجواري ووجهت نظرها نحو الزجاج هي الاخرى باتجاه تلك الفتاة البشرية النائمة هناك ، تلك الفتاة التي احضرتها من الفندق حينما بدأت بالاستيقاظ حاولت مهاجمه ايزابيلا والهرب وكان الحل الوحيد هو إعطائها حقنه مخدره لتسقط في النوم مره أخرى

" فقط انتظري ميلاي ، بالمناسبة هل تواصلت مع الفريق من الأمس" وجهت نظري لها لتفعل هي المثل

" نعم هم في الطريق وليو حصل علي كل ما يلزمه بل أكثر حتي چي وجدت شيئ يساعدها في صنع الأسلحة وتطويرها ولكن ليو اصيب عند أعلي كتفه الأيسر " بعد الحادثة الأخيرة التي قمت بها أمس أرسلتهم ليذهبوا هم بأنفسهم الشركة وانا عدت للمقر لعده أسباب

استخدامي لقوتي بشكل مفرط في الأمس بسبب عدم تخطيطي لواقعة أمس ، لا يجب أن أغيب عن المقر كثيرا خاصة عدم استيعابي لتحركات هنري المريبة هذان اليومان حتي في وجود ميلاي وأيضا يجب علي أن أظهر في بين البشر وفي المدينة بعيدا عن المقر بسبب ذلك الألبرت أخذ تصريحا بتفتيش أحد شركاتي ولا أعلم لما....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 01, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

I see you Ⓜحيث تعيش القصص. اكتشف الآن