ما زالت رحلة التحدى خاصتى قائمة
بدأت منذ أن كنت لا شيئ حينما كانت أمى محتارة فى اختيار الإسم المناسب إذا أنجنبت طفلة وفاز اسمى فى النهاية...
ثم حينما كنت حيوانا منويا فى تحدى من يخترق غشاء البويضة حتى يستقر بها وأيضا فزت على أخوتى الأخرين...
وبعدها جاء تحدى نوع الجنين ذكر أو أنثى وأيضا فزت أنا الأنثى...
وجاء تحدى من نوع أخر وهو تحدى الطفولة وثم حب الطفولة وشغف المراهقة وتحدى النفس الأمارة بالسوووء وكالعادة فزت فيهم كلهم...
ولكن الأن تحدى الوحدة!!!
ولا أظننى قادرة على المواجهة فلقد أكتفيت من تلك التحديات..... بالفعل يكفى!!!!
وما زالت التحديات فى حياتى قائمة....