البارت الرابع

122 10 1
                                    

مهند: عباااس عباااااس عباااااااااااس جاوبني شني اليوجعك .

عصام: كلة بسببي اني السبب .عباس لخاطر الصداقة التجمعنة جاوبني .

عباس: ااااه ااااه مهند دير ب ب بالك ع على
أ أ أخواتي اني راح اموت و دير ب بالك ع على نفسك و هذة المطفي هههه ااااه .

مهند: عصام روح للمدير خل يتصل على الاسعاف بسرعة( بصياح) .

عصام: ماشي ماشي بس دير بالك عليه.😢

مهند: لا تخاف خوية ما راح يصيرك شي اني يمك.

عباس: ههه اااه صدك م مطفي ق قابل ت تمنع الموت .

  مهند: عباس بس كافي شني هال حجي(بصياح).

عصام: المدير اتصل عالاسعاف 😭.

المدير:(اجه يركض و الاساتذة ويا ). لازم نوكف النزيف بين ما تجي الاسعاف.

الاستاذ ياسر: دقيقة خل انزع قميصي حتى اوكف بي النزيف .

عصام: وين صارت الاسعاف .( بصياح)

المدير: هياتهة اجت .

🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑🚑

🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥🏥

********************************😄

في الشركة ......

عندما كان هاتف عشق يرن .نضرت الى الاسم       فوجدة المتصل اخيها عباس فستأذنت من    الاشخاص الموجودين في قاعة الاجتماعات

وذهبت بتجاه النافذة وقامت بالرد وقبل ان تتكلم سمعت شخص يكلمها عبر الهاتف ليخبرها ان عباس في المستشفى .

من شدة خوفها على اخيها الاصغر لم تستطيع النطق . فاخبرها الشخص عبر الهاتف اسم المستشفى .
وفي ما كانت عشق تتكلم عبر الهاتف كان حازم     يراقبها لكنه لم يستطع رئيت وجهها لانها كانتتعطيه ظهرها .
وفي هذه الاثناء حس عبدالله ان هناك خطأ لان
ليس من عادة عشق ان تتأخر على الهاتف .

وعندما وصل اليها نادى باسمها لاكنها لم  ترد لانها
لم تسمعه حيث يوجد في عقلها الكثير من الافكار بسبب الحادث  قبل 5 سنوات.

وضع عبدالله يده على كتف عشق في محاوله            اخيرة منه ليستفسر عن سبب سكوتها  وعندما
ادارها اليه تفاجأ بوجهها الذي يبدو شاحبا و عيناها التي  كانت تنضر في الفراغ دون ان
ترمش .

خاف عبدالله عليها وقام بهزها. فنتبهت  
له وبمجرد سؤلها اجابته بشكل متقطع واخذت
تركض و خرجت من  الشركة و ورائها عبدالله
يركضان بسرعة .
  و بمجرد وصولها الى السيارةركبتها بسرعه وكذالك عبدالله وانطلقت بسرعة الى المستشفى .

عشق و الانتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن