"ابا ، انا اخبرتك لا اريد لست بحاجه ابدآ لخادم و ماذا ؟؟! شخصي اي سيلتصق بي بكل مكان تـشه اباه ارجوك ارفضه لا اريد لا اريدد!"
تقول بنبره عاليه بعدما اخبراها اباها بكون سيصبح لها خادم
و تضرب الارض بقوه بكعبها العالي
بينما تزم شفتيها بلطف
"ابنتي،انا لا اطلب منك بل هذا امر ،انا اسف لكن لا يمكنني الرفض ستقبليه هل فهمتي ؟"
يقول الاب بصوته الاجش
لترتعب الابنه و تجلس
"ابي،انا اقدرك حقآ لكن انت أكثر من تعلم بحالي ؟، انظر انا حتى لا اخرج كـاميره ابدآ البته لكوني لا احب ذالك و اريد ان اكون متواضعه جدآ و طبيعيه كـ مثل اي مواطنه و الان انت ترغمني بخادم شخصي ابااااههَ"
تتذمر بلطف
لوالدها الذي يحاول جاهدآ عدم النظر إليها لأنه حتمآ لن يستطيع رفضها ليضع كامل اهتمامه بالاورق المنثوره باعلئ المكتب
"لا،ستقبلينه "
"لا اريد "
تتكتف امامه ليرفع نظره اليها و يتنهد
دقيقه تمر و ياتي صوت رساله لينظر الاب لهاتفه
ليرى محتوى تلك الرساله
"سيد مانوبان ، ابني ب الخارج الان سيطيع ابنتك بأكمل وجهه ان لم يفعل فقط اخبرني ،طابت ليلتك صديقي"
ومن ثم يرفع. نظره مجددآ
"أنه ب الخارج ب الفعل من الان فصاعدآ سيطيعك حسنآ هو ليس فقير بل غني و ابن صديقي ايضآ لكن عقاب له لكونه فعل ما لم يسر اباه الان اذهبي هيا هياا للخارج"
"اباهه لا اريد لا اريد "
"اذهبي ولا سافعل بطريقتي "
تبتلع لتغادرر بصمت
ليكتم الاب ضحكته فطريقه مشيها
مضحكه مستقيمه بشده
حسنآ هي لطيفه بشكل مبالغ به
———
~lisa~حينما خرجت قابلت فتى حسنآ حسنِ المظهر جسد مفتول ب العضلات رجولي و اللعنه لديه وشم ايضآ هل هذا حارس ؟
تجاهلته لكن استدرت حينما نادا علي واللعنه من هو
مستحيل ان يكون هو ال~ الخادم ؟!!!!
"مرحبآ انستي ام اناديك بفتاتي فانتِ حتمآ تمثلين نوعي المفضل تمامآ"
——
انتهئ
تقيمكم للبارت؟!
متحمسن للبارت الي بعده
الي يقول قصير ام سوري بس الروايه بكبرها قصيره شنسوي
🌝😂
^نبهوني اذا فيه اخطاء املائيه ^
~بوسه ~
أنت تقرأ
خٌَاٰدِٓمََ لاليٌَُِسَٰاَّ~ليسكوك ~
Romance"خادمي ؟!" "اجل؟!" "اي انواع الورد تحب ؟!" "انتِ" "واللعنه الن تكف عن حبي انا لن ابادلك ابدآ لذا لا تحاول حتى " تذهب~ ~الغلاف من تصميمي ---- بدأت:"٢٣ يوليو ٢٠١٩ انتهت:"