مذا تريد دعني !

323 11 1
                                    

My POV
_________________________
بعد ما بكى لمدة نصف ساعة تقريباً
عيناه كانتا محمرتاني جداً
و وجنتيه كانتان محمرتاني ايضاً
شفتاه كانتا مثل الكرز
كان يمسح الدموعه ولاكن لا نفع من ما يفعله هو يبكي باستمرار
لهاذا وقف من البكاء وثم نهض من فوق الكنبة و قال مبحوحاً :

يجب ان اتوقف عن هذه العادة السيئة ان رجل في العشرين ، ان شخص ناضج يجب ان اكون متفائلاً و استمتع بحياتي كما قال ابي قبل وفاة .

ثم ذهب الى المدخل كانت هناك شماعة ملابس اخذ معطفه و خرج من الشقة لكي يستنشق هواء ولاكن كان الوقت متاخراً جداً 
...
الساعة 01:05 AM
___________
Jk POV
——————————
كنت امشي على الجسرفي باريس احب هذا المكان ، ان اشعر بالوحدة هنا ولاكن
احب المنضر و الماء تحت الجسر انه هواء منعش

ولاكن تذكرت وفاة عائلتي و الكئابة و الحزن تهورت بشدة لدرجتي قلت بصوتٍ مسموع : اريد ان اموت و اتخلى عن حياتي البائسة !!
ثم صعدت على الجسر لكي ارمي نفسي فلماء
ونجحت بذالك
الماء كان ثلجياً يحبس انفاس الانسان البحيرة عمقها ١٢٢ ميلاً !!!
__________
My POV
————————
كان هناك شاب انه كان يعزف في فرقة على الجسر باريس

وقف العزف و رمى الغيتار جنباً و ركض الى الفتى الذي كان هاداً في الماء لم يكن يتحرك و كان مجمداً الشاب رمى نفسه في الماء

كان يعرف السباحة كان يسبح لحد تعمق في اعماق البحيرة و اخذ الفتى بين يديه و ارتفع الى الاعلى و وضعه على العشب الذي كان جانب البحيرة
كان ينضر الى جونكوك كان صامتاً البتة
الشاب ضرب على صدربخفة
انفتح عينه بخفة كان ينضر امامه شخص
وضحت عيناه الشخص كان
شاب وسيم و كان امامه تماماً كان ينضر له بقلق كان يقول لي :
هل انت بخير ! هل انادي لك امبولانس !؟

ان كنت صامتاً فقلت بعد ثوانٍ معدودة :
ان اشعر ...... بالبرد .... ساتجمد ..

صرخت بانزعاج و ببكاء :
لماذا ..لماذا تنقذني ؟؟؟ ان اريد ان اموت !!! لا اريد ان اعيش بعد اليوم !!
انصدم الشاب من الذي يقوله

مسح الشاب وجنتيه بلطف وقال له بقلق :
لا تقلق انت ستكون بخير معي...
و ارجوك لا تحاول الانتحار انت جميل للغاية و انت اهم من ما تتوق .

كان جونكوك يراقب جوفه بانزعاج
قال :
و من تكون بضنك ؟ هاه
قال الشاب : ان اسمي كيم تايهيونغ
ان العب الغيتار ان في فرقة على جسر
باريس ، رايتك تفعل افعال لا معنى لها .

تايهيونغ وضع معطفه على جونكوك كي لا يمرض كانا مبللاني تماماً كان جونكوك يرتجف ولاكن تايهونغ كان ينضر الى حركاته ضحك بصوت مسموع و احتضنه كي يشعر بالدفء ولو القليل .
جونكوك قال : ماذا تفعل ان لا اعرفك ولا تعرفني هااه ماذا تفعل انقلع من وجهي الان !!
تايهيونغ كان صامتاً انه يعرف من هو و لماذا راد ان ينتحر !

لان المدير قال له ذالك !!!!

———————————
نهاية البارت
كيف الرواية ؟

Our lives /TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن