مرحبا😊😊
لقد اقتربنا من نهاية القصة😔😔
تبا! هل يوجد طريقة لعدم نهاية اي شيء؟
ولكن ما مِن جدوى
ف"لكل بداية نهاية"
يلا خلونا نبدأ
•♥_______________________♥•
امريكا~
يوم السبت~
قصر الاكرمان~
الساعة الثامنة صباحا~
ليندا: مارك انا ذاهبة لغرفة ميكاسا للتحدث معها قليلا واريد عدم الازعاج
مارك بملل: حسنا ايها الخدم لا تزعجوها
اومئ الخدم بروؤسهم ثم صعدت ليندا قاصدة غرفة ميكاسا
غرفة ميكاسا~
نائمان كمن الملاك كلاهما بكل هدوء وعمق الى ان هناك صوت طرق الباب لم يرد احد لأنهما نائمان
فتحت ليندا الباب وقد صدمت اخفت صدمتها هذه التي كانت مثيرة للخدم فأغلقت الباب بسرعة وجلست على الكرسي المقابل للسرير تنظر لهما بصدمة
الى ان استوعبت ما قد حدث شعرت بالسعادة لم تعرف لمَ؟ هل بوجود ليفاي؟ هل لأنه يذكرها بكوتشيل؟
يفتح عينينه ثم يفركهما بلطف ثم اغمضها ثانية وقال: خالتي كيف حالكِ؟
قهقهت وقالت بأبتسامة: يجدر بي سؤالك؟
ليفاي: انا بخير شكرا لكِ!
ليندا: هيا افتح عينيك ايها الكسول!
ليفاي: احتاج عشر دقائق لنوم!
ليندا: تقصد عشر ساعات اخرى! والان قلي كيف اتيت؟
ليفاي: من النافذة، وكنت آتي يوميا
صدمت ليندا
Flash back:
ميكاسا بفرح: امي اريد الذهاب لغرفتي!
ليندا بتعجب: ولماذا؟
ميكاسا: لا لاشيء فقط اريد الجلوس هناك!
ليندا بعدم اقتناع: ها....حسنا اذهبي!
ميكاسا: شكرا!
linda pov:
طوال هذا الشهر وانا ارها سعيدة جدا ما السبب؟
على الرغم من ان يوم خطبتها غدا
هل يعقل انها سعيدة لأنها ستتزوج?
لا مستحيل فهي كانت تبكي طوال الوقت هل لأن ليفاي قد جاء لأمريكا?
ولكن مع قدومه هو لن يعلم اننا هنا!
اااااه! التفكير مؤلم
End flash back.
الحاضر~
ليندا بصدمة: منذ متى؟
ليفاي: منذ شهر بأول يوم لي هنا جئت اليها
