ŢĦέ MÄĊĊÄŅ ĞÃŇĞ| jason macCan

Part 29|غارق في بحر حبها

"لقد أتوا"قال ديفيد و جيرمي"احضرنا اللوازم و الآن فلنشاهد فيلما"قالت كايلي بحماس"هيا"قالوا جميعا،
بدأ الفيلم جلس كل واحد في مكان،الرجال مع بعض و النساء معا،كان فيلم رعب رومانسي بينما يشاهدون و يتناولون الشيبس و الفوشار و المشروبات الغازيةتكلمت كايلي بهمس مع جازمين"جازي؟"قالت بصيغة سؤال"هممم"قالت جازمين و هي مندمجة مع الفيلم"أخبريني ما السر الذي تخفونه عني؟"قالت كايلي"آآآ...في الحقيقة..اممم...لقد قالت لكي خالتي جولي،صحيح؟"قالت بارتباك"انا من سألتكي لا تعكسي الدور،صحيح امي أخبرتني...لكن اريد أن أسمعها منكي"قالت لها بتحدي"أمم..في الواقع..قد..حسنا،لقد كان زين نائم على كتفك ثم نام على رقبتك"قالت بقلق"اووو...تجيدون الكذب..حسنا تابعي الفيلم"قالت بشك ثم اختفى في الأخير
Jason p.o.v
كنت أتابع الفيلم إلى أن رأيت كايلي و جازمين يتهامسان و واضح من وجه جازمين انها متوترة"هييي كأي كايلي"قلت بهمس لها من وراء الأريكة"نعم؟"سألتني"تعالي إلى الحديقة الخلفية"قلت لها لتنهض،بعض بضع ثواني نهضت ورائها"حسنا ماذا هناك؟"سألتني"على ماذا كنتما تتهامسان انتي و جازي؟"قلت لها"كنت استفسر عن حال رقبتي،و هل تعرف ماذا؟ امي قالت لي أن زجاجة سقطت علي،و أختك أخبرتني أن زين غفى عليها،من أصدق الآن؟،و أعتقد أنهم يخفون شئ"أجابت على سؤالي"لدي فكرة،دعينا نتفقد كاميرات المراقبة غدا"قلت لها"فكرة عظيمة،أنت ذكي جايس"قالت بفرح"لا داعي للشكر و انا أعلم انني ذكي"قلت بتفاخر"عاد الغرور مرة أخرى و أيضا من قال انني ساشكرك؟"قالت بملل"كايلي..جايسون.. على ماذا تتحدثون تعالوا قبل انتهاء الفيلم"قالت كيندال من الخلف"هيا"قلنا معا ثم دخلنا،"على ماذا كنتم تتحدثون؟"قالت امي"على لا شيئ"رددت عليها"جايسون"قالت امي لي بتحذير"كنا نتحدث على...هل تعلمون ماذا انا أحاول إيجاد حجة لاقولها لكن لا داعي لذلك،سأفعل مثل ما فعلتم معي،كنا نتحدث عن شيئ لا يخصكم"قالت كايلي بعصبية"لم تتكلمي هكذا و ماذا تعنين بمثلما فعلتم معي؟"سألت خالتي جولي كايلي بغضب"خالتي اهدئي...كايلي تعالي معي"قلت لها أمسكت بيدها ثم صعدت بينما الجميع وجه نظره لنا و يتابع بصمت،"جايسون انا لم اعد اتحمل لما يخفون الحقيقة و هم يعرفون انني ساكتشفها عما قريب"قالت لي"كايلي لا تشغلي بالك غدا سنعرف بطريقتنا"قلت لها لاهدء من روعها "حسنا شكرا لوقوفك بجانبي انت حقا أفضل شخص عرفته"قالت و هي تحظنني"و لو يا صغيرة امها"قلت و انا اقهقه"حسنا انا سأذهب لانام تصبح على خير مدلل امه"قالت لي بتقهقه اكتفيت بالابتسام،انا اعترف الآن انني غارق في بحر حبها،و غارق في محيط عينيها،و تهت في ابتسامتها،و سحرت بغمازاتها و ضحكتها،و خاصة عندما تفرك شعرها بطفولية اتمنى فقط ان أكون أصابعها التي تلمس بهم كل شيئ،استلقيت على السرير و انا أفكر بها و بهذه الكلمات
__________________________
كيف البارت؟.
.
.
.
عندكم فكرة شو صار لعنق كايلي؟.
.
.
.
Vote & comment
Bye