*After 2 Years*
♪ Cheryl Cole ♪
"أنتَ كلبٌ سئ" تحدثت مع جرو لوي اللطيف الذي يعبث مع 'نايت' منذ الصبح
"ماذا يحدث هنا؟" سمعت صوت لوي يهبط السلالم للأسفل لأنظر له مع توجيه نظرة غضب مزيفه
"كلبكَ اللطيف لا يتوقف عن العبث مع نايت!" كتفت يداي بغضب أمام صدري ليقهقه هو و يأتي ناحيتي ليحمل جروه الكبير 'تومي'
"سآخذ نايت للأعلي" تحدثت ليومئ لي بينما يلاعب جروه..
هذا فقط لطيف.
تتسائلون من نايت؟ و لماذا أنا في منزل لوي؟ و أين هو ليام؟ و ماذا حدث في هذا اليوم بالمشفي؟
سأجيب عن كل هذا و لكن بعد تغطية نايت جيداً..
وضعت نايت علي سرير إلينور و لوي الكبير ثم توجهت للأسفل لأعد الغداء لنا..
حسناً، سأبدأ بهذا اليوم في المشفي.
*Flash Back*
"نعتذر حقاً لقد ذهبت بالفعل، و لكننا أنقذنا الطفل و سيمكث إسبوعان في الكبسوله و بعدها يمكنكم أخذه" كان هذا حديث الطبيب..
بعدما أخذت ليام بحضني و هو يبكي كان يتمتم ببعض الكلمات المؤلمه لي و لكنه كان يتذكرها هي..
"لقد كنت أحبها للغايه شيريل.. هي رحلت! لا أصدق رحلت مره أخري و تركت لي نسختها المصغره للمره الثانيه! هي فقط كل ما تفعله هو تحطيم قلبي و كل ما أفعله أنا هو الغفران لها و مسامحتها و كأن شئً لم يكُن! أنا لازلت أتذكر لمساتها و كيف كانت تهدأني بقبله! كانت فقط تقترب مني و ما إن أشتم عطرها أصبح مخدراً لأستسلم لها بكل حواسي! لم أدرك كم كنت مشتاقاً إليها سوي عندما سمعت صوتها بالداخل و حضنتها.. أعترف شيريل أنا لازلت أحبها"
كان ينتحب بين يداي و ما كان لي سوي أن أحتويه، و أهدأه رغم أن حديثه عنها يحطم قلبي
بعد قليل أخبرني زين أنه سيوصلني مع ليام للمنزل و هم سيتكفلون بعزاء صوفيا و تكفينها فوافقت..
أوصلنا زين و رحل لأصعد بليام مستنداً علي كتفي لغرفته.. وضعته علي السرير بهدوء و ما إن لامست رأسه الوساده غط بالنوم فوراً..
تأملت ملامحه المتعبه التي تكسوها ملامح الحزن مع خطان من الدموع الجافه علي وجنتاه الحمراوتان بخفه، يُمكن أن يكون غير مثالي و ليس لديه شعرٌ أشقر كنايل أو عينان خضراء كهاري أو صوتٌ حاد كزين أو حتي لطافة و وقاحة لوي!
أنت تقرأ
Liam Payne's Daughter (Completed ✔)
Fanfiction"داااديي هياا تأخرت علي مدرستي!!" "صغيرتي دادي لديه عمل كثير اليوم سيوصلك العم مايكل لمدرستك" __________ "دادي الن تعود مامي من السفر؟" "صغيرتي مامي ليست مسافره لبلد وستعود..مامي سافرت بلا عوده" __________ "دادي لما لا تنام معي الليله؟" "حسناً صغيرة...