ارتديت بنطلون جينز ممزق المفضل مع قميص صبغ وأحذية بيضاء . وكانت الساعه ٥:٥٥مساء وكنت اشق طريقي إلى مقهى صغير قريب كي اقابل السيد ليفاي.
لم اكن اعتقد مطلقا انه سيهددني في شيء مثل هذا فكل المعلمين على حالهم فما الذي يمكن أن اتوقعه؟
دخلت المقهى الصغير،الجدران مطليه بالون البيج البني الفاتح وكان الاثاث أيضا بالون البيج والابيض.وصلت الى ركن البعيد من المقهى المجاور الحمامات حيث كان معظم الناس يجلسون على النوافذ أما على اجهزه الكمبيوتر المحموله الخاصة بهم أو يستمتعون بالقهوه.جاء النادل مبتسم،بداصغير ربما في العشرينات من عمره ابتسم بحرارة بينما اخرج منديله.
النادل: مرحبا يا انسه هل تريد ان تشرب أي شيء أي شيء؟
ميكاسا: بعض عصير الليمون سيكون بخير من فضلك.
ابتسم وهو يمشي ولكن ليس قبل أن يغمز
ابتسمت له ببساطه.دخل السيد ليفاي واتجه نحو وهو يضيق عينيه نحو وهو يجلس في الاتجاه الاخر.
ليفاي: ماذا كان كل هذا؟
دحرجت عيني
ميكاسا: لقد كان يودي وظيفته.
ليفاي:اي جزء من وظيفته يقول انه يجب أن يتجول في الغموض في سن السابعة عشرة .
ميكاسا: كان يمزح كانت مجرد غمزه.
عاد النادل مع عصير الليمون .
النادل:هل هذا والدك ؟
تسائل يبحث بيننا كنت على وشك أن انفجر ضحك عندما قاطعني ليفاي.ليفاي:نعم اود الان تناول القهوة منزوعه الكافين لا سكر فقط كريمه .
النادل: نعم سيدي علي ان اعترف لديك ابنه جميله.
ليفاي:هل هذا صحيح؟
حسنا هذا يجب أن يتوقف الان طهرت حلقي وابتسمت له.
ميكاسا : شكر لك انا اقدر مجاملاتك لكننا نريد القهوة لننا في عجله من امرنا .
ابتسم وامئ براسه قبل أن يغادر.
انا أشرق في ليفاي.
ميكاسا: هذا لم يكن ضروري .
تهمس هادي بما فيه الكفاية حتى لا يتمكن الآخرون من سماعي.
ليفاي: لقد كان يحاول الحصول لتحرك معك.
(قال وهو يعبر ذراعيه)ميكاسا: إذا ماذا؟ ماذا لو أردت ذلك؟ انت لست والدي !انت لا تستطيع ان تخبرني ما استطيع ان تخبرني من يمكنني أن اتعرف انت فقط استاذي تصرف مثل ذلك.
لقد تنفست ضاقت عينيه في وجهي قبل أن يميل إلى
ليفاي: ميكاسا لا اعتقد انكي تفهمي الطريقة التي كان ينظر اليك به لقد كان عمليا...
لقد وصلت إلى صفعه وصوت يدي أثناء الاتصال مع خده بصوت عالي لدرجة كافيه جعلت بعض الروئس يحاولون الينا لكن لا شيء كبير بداء على وجهه من صدمه ربما عكست تعبير الان.
حسنا انا فقط صفعت استاذ.
أليس هذا محرجا
قبل أن أقول اي شيء جاء النادل واستقر قهوه ليفاي قبل الاستيقاظ الان انا حقا بحاجه الى ذلك النادل للعوده فالاشياء محرجه.
ضاق عينيه في وجهي.
ميكاسا:انا يجب أن أذهب ،انا اسفه،ربما مره اخري.
هرعت وانا أهرب بكلماتي واجمع اغرضي واذهب من الكافيه متجاهلا احتجاجته.
ماذا فعلت لتو كنت خرجت مع استاذي وما ذاد الطين بلة انه يعرف سريتي.
CUT
الكاتبه:اسفه إذا كان هناك اي اخطاء املائيه واتمنى ان يكون البارت عجبكم .
جانا 💋 💓
أنت تقرأ
مدرس وطالبه (rivamika)
Teen Fictionتتحدث القصة عن طالبه تدعي ميكاسا اكرمان تعاني من أمراض نفسية واجتماعية ولا تتحدث مع احد لكن ماذا سيحدث إذا اتى مدرس يدعه ليفاي اكرمان عرف سره الصغير الذي تخفيه وحاول مساعده لشفائه فوقع في حبه فهل سينجح ام لا