: : : # 𝐖𝐞𝐥𝐜𝐨𝐦𝐞 𝐓𝐨 𝐌𝐲 𝐁𝐥𝐨𝐠 ‹
#𝐇𝐨𝐰 𝐀𝐫𝐞 𝐘𝐨𝐮 𝐃𝐨𝐢𝐧𝐠 °⁺ ╳ ╳
⋗┊𝐓𝐡𝐞 𝐒𝐭𝐚𝐫𝐬 𝐒𝐡𝐢𝐧𝐞 𝐇𝐞𝐫𝐞╲╲
───────────
Writer #Me ⸣⸣
- هذهِ المرةُ الأولى التي يخسرُ فِيها.. لقد بدَا منزعجاً للغايةِ عندمَا خرجَ من الملعب، لم يهتم بوجودي حتى، وسارَ كأنني لم أكن موجودة. أوقفتهُ مرةً لأشجعهُ لكنهُ ردَّ عليَّ بسخط كبيرٍ: لا أريدُ سماعَ شيءٍ من أي أحدٍ حالياً!
- قلتُ بقلقٍ: ما بكَ؟ أولمْ تخبرني بأنكَ تريدُ مِنِّي الحضور هنا؟
- قَالَ بنظرةٍ فارغةٍ بينما يقوسُ حاجبيه: لقد أخطأتُ عندَما إتصلتُ بكِ!
- ظننتُهُ يكذبُ ليحمِيَ فخرهُ لأقولَ لهُ بهدوءٍ: إفعلْ ما شئت!
- قَال بيْنمَا يبتعدُ عنه: سأرحل!
- قلتُ وأنا أرمقهُ من بعيد: سأنتظركَ في غرفةِ التبديل!
- لوهلةٍ ظننتهُ سيردُّ غاضباً لكنه إلتزمَ الصمتَ فحسـبَ ورحلَ لتغييرِ ملابسهِ. وفي طريقي ذهبتُ لغرفةِ التبديلِ لأحزمَ حقائبَ أعضاءَ الفريق بصفتي مديرتهم، لأفتحَ البابَ فوجدتهُ واقفاً مَعَ "هـارونـا أكـامـي"، أكثرُ فتياتِ المدرسةِ شعبيةً، لتقولَ لـهُ بينما تلمسُ كتفهُ بجسـدها: عزيزي، لا داعي للغضبِ لقد أبليتَ بلاءً حسناً، اللومُ يعودُ لرفاقكَ الذينَ لم يلعبُوا جيداً، لقدْ كُنتَ مذهلاً!
- أنْهَتْ محادثتها بقبلةٍ طبعتهَا على وجنته، لقدْ كَانَ هادئاً للغايةِ، ليقـولَ لَهَا: من الجيدِ أنني إتصلتَ عليكِ!
- ردَّت هي الأخرى: تأخرتَ قليلاً البارحـةَ بعـدَ كُلِّ شـيء!
- فأردفَ بينمَا يربتُ علـى شعرهَـا: لقدْ إتصلتُ على شخصٍ آخرَ بالغلطِ وقد استغرقَ وقتاً حتى أفصلَ الخطَّ خصوصاً أنهُ گثيرُ الثرثرة!
- قَـالتْ بينَمَا تمسكُ يديه: الأهم من ذلكَ أنكَ إتصلت، سأذهبُ الآن!
- أمسكَ يدها وقال بينما يلمسُ وجنتيها: ألا يسعكِ أن تبقي قليلاً أكثر؟
- قالتْ بينمَا تفلتُ يدهُ: آسفة، عليَّ الذهابُ!
- رحلتْ بينما تترنحُ كاشفةً لمؤخرَتِهَا، لأخرجَ ووقفتُ أمامهُ قائلةً بإبتسامةٍ على وجهِي: إذا فقدْ أتيتَ بعدَ كل شيء!
- أردَفَ بتأوهٍ: أجل، فعلت، ماذا تريدين؟
- قلتُ بَينما أبتسمُ محاولة إخفاءَ دموعِي: هل تمانعُ الخروجَ معِي هذا الأسبوع إلَى المخيم؟
- قالَ بينَمَا ينظرُ لي بإستعلاء: هناك جراثيمٌ كثيرةٌ هناك، تعرفينَ ذلكَ صحيح؟
- قلتُ بينما أبلعُ ريقي: حسنا، وإلى الحفلة آخر السنة؟
- ليردَّ صارخاً: (y/n)، لقد خسرتُ مباراةً لتوِي، لا تبدئي بالتعاملِ كالعاهرات، وإبتعدِي!
- تردَّدَتْ كلماتهُ في أذنِي، لأنزلَ رأسِي واستدرتُ راحلةً لأسمعهُ يقولُ بينمَا يمسكنِي: ل-لحظة، إنتظري، عزيزتي أنا..
- أفلتتُ يدهُ بقوةٍ وقلتُ لهُ بينمَا أنظرُ لهُ بعينايَ الممتلئتان بالدموعِ: من الأفضلِ لكَ أن تنادي "هـارونَـا أكـامي"، هي حبيبتكَ الفعلية، أنا لستُ سوى غبيةٍ، مزعجةٍ، مقرفةٍ، متسخةٍ، ثرثارةٍ وعاهرةٍ!
- قَال بينمَا يمسكُني بقوةٍ أكبر: هل كنتِ تسترقينَ السمعَ لنا؟ اسمعِي أنا..
- قلتُ بينمَا أسحبُ يدي: هذا ما يهمكَ بعد كل شيء، لا تقلقْ لن أهتمَّ لكلٍّ منكما بعدَ الآن!
- تركتهُ وحيداً لأذهبَ خارجاً فسمعتهُ يقولُ من بعيد: ليسَ وكأنني أحتاجُ عاهرةٌ مثلكِ، إرحلي!
- نزلتْ دموعِي كالشلالِ ليلتهَا، هل كلُّ ما قالهُ لي كان كـذبـاً؟ يا لي من مثيرةٍ للشفَـقة! لم أستطعِ الخروجَ منْ غرفتِي أبداً، وكل ما فعلتهُ كان البقاءَ نائمةً لأيامٍ طويلةٍ وعندَ الإستيقاظِ أبدأُ بالبكاءِ مجدداً. وفجأةً شممتُ رائحةً مقرفةً علَى سريري الذي كنتُ أجلسُ عليهِ، إنهَا عادتي، تبا!
- وقفتُ واتجهتُ لخزانتِي، فغيرتُ ملابسِي وإرتديتُ آخرَ فوطةٍ صحيةٍ كَانتْ موجودةً فِيها، ثم خرجتُ لأشتريَ علبةً منها.
- وبينما أنا في الطريقِ شاهدتُها، شاحنةٌ كبيرةٌ تتجهُ صوبَ.. كازوكـا؟ بدونِ سببٍ واحدٍ إندفعتُ أمامهَا لأدفعهُ فسقطَ على الرصيفِ بينمَا أحسستُ بشيءٍ ضخمٍ، قويٍّ وسريعٍ يضربني، سقطتُ على الأرضِ بقوةٍ كبيرةٍ لأسمعَ أصواتاً كثيرةً بريئةً تنادينِي، وبينمَا أغلقُ عينايَ ببطءٍ رأيتهُ أمامِي فبدأَ يقولُ بينما يمسكُ رأسي بينَ يديه:(y/n) حبيبتي، رجاءً تماسكِي، أنَا أحبكِ، لا تغلقِي عينيكِ، إبقيْ معِي، أرجـوكِ!
- قلتُ بينمَا أرفعُ يدي بألم: أحبكَ كذلكَ، لكنني ..
- أزَال كمامتهُ ليقولَ بينمَا يقربنِي من وجهه ويمسكُ يدي: رجاء سامحيني، أحبكِ، أحبكِ أكثر من أي شيء!
- ابتسمتُ بضعفٍ في وجههِ لأقولَ له: رجاءً... ا-استمرَّ ب-باللعب أنتَ... تُحِبُّ كرةَ اليدِ..، تِ-تلك.. الفتاة.. إنها..
- قالَ بينما يمسكُ وجهي ويقربني من شفتيه: لا تتكلمي أكثر، تنفسِي، هي ليستْ سوَى غبية كانت تهددُ كازوكي بصورهِ فتظاهرتُ بحبهَا.. إنها لا تعني شيئا لي، رجاءً لا ترحلي!
- ابتسمتُ بإتساعٍ لأغمضَ عينايَ فأحسَ بشيء ناعمٍ على شفتاي، وبشيء دافئ على وجنتاي إنهُ يقبلني لأول مرة، و... يبكي!
- وضعتُ يدي على شعرهِ، لأسمعَ صوتَ سيارةِ الإسعاف، وأحسستُ بكثيرٍ من الأيادي التي تمسكُ جسدِي، لأسمعَ صوته من بينها وهو يقول: تماسكي، رجاء عيشي!بعد عشـرِ أيام!
- أفتحُ عينايَ لأجدنِي وسطَ غرفةٍ بيضاءَ لامعة، حاولتُ تحريكَ قدمايَ إلا أنني تألمتُ، فنظرتُ ليدِي لأجدها محوطةً بأخرى كبيرةٍ بقوةٍ،إنها يده! لأبدأَ بتحريكهَا فرأيتهُ يفتحُ عينيهِ ببطءٍ، لأجلسَ على السريرِ بصعوبةٍ بينما رأيتهُ ينظرُ إليَّ بصدمةٍ، ثم انقضَّ عليَّ معانقاً إيايَ بقوةٍ لأقولَ لهُ بألم: كازوكَا-سان هذا مؤلم!
- أمسكَ وجهي بينَ يديهِ ليطبعَ قبلةً على شفتاي جاعلاً لونَ بشرتي متغيراً للحمرةِ، فقال بينما ينظرُ لعينايَ ويلصقُ جبهتي مع الخاصة به: بماذا ناديتني؟
- قلتُ ببرودةٍ بينما أخفي رغبتي الجامحة في تقبيله: كازوكَا-سان! ولا أحدَ أعطاكَ الحق لتقبيلي!
- بدأَ يقبلُ رقبتي طابعاً علاماتهِ عليهَا بينما أخفي تأوهاتِي ليقولَ: إن لمْ تنطقيهِ الآنَ سأجعلُ الجميعَ يسمعُ صراخك!
- قلتُ مرغمةً بإحمرارٍ على وجنتاي: أومي!
- قبَّلني مرة أخرى ليقولَ بينما يلصقُ جبهتي بالخاصة به: حبيبتي، لن تعرفي أبدا شدة الخوفِ الذي انتابني عند رحيلك.. لقد أحسستُ بالخوفِ من فقدانكِ، تلكَ الفتاةُ أجبرتني على قولِ.. وفعلِ كل ما قُلتُهُ وفَعلتُهُ، وكانت تسترقُ السمعَ لنا في ذاك الوقت بعدَ المباراة وأرادت أن نفترق، إنها عاهرة كبيرة لذلكَ صَرختُ بوجهها.. آسف للغاية!
- حنى رأسه بأسفٍ شديدٍ لأقول: لا بأس!
- نظرَ لعينايَ بوسوعٍ ليقولَ لي: لقدْ خفتُ أن أخسركِ.. آسف إن كان هذا.. أنا آسف للغاية.. لأنني لم أشرح لكِ شيئاً، بل أني نعتتكِ "بالعاهرة"، لأنني لم أسأل عنكِ، وبسببي تعرضتِ لهذا الحادث!
- ابتسمتُ وقلتُ: لا بأس!
- ساكوزا: لازلنا... لازلتِ أعني أنكِ لازلتِ تحبينني، صحيح؟
- قلتُ بصوتٍ فارغ: كلاَ!
- قال ساكوزا بإبتسامة منكسرة: آسف، أنا آسف للغاية، لو أصلتُ كل شيء، هل ستقبلين الزواج بي؟
- نظرتُ لهُ بعيونٍ مصدومةٍ لأقولَ: لن تستطيع الزواج بي لو أنكَ لم تصبحْ بنفسِ ديانتي، قانون أُسَرِيٌّ وقانون إسلامي!
- ساكوزا: لقد نطقتُ الشهادتينِ منذُ مدة، لقد أعجبني دينك، وحتى لو لم تقبلي بي فسأبقى مسلما!
- نظرتُ لهُ بصدمةٍ لأقول بعدَ صمتٍ: فهمت..
- ساكوزا: هذا يعني أنكِ قبلتيني كزوج؟
- قلتُ بينَمَا أنظرُ لهُ بابتسامة: أجل!
- ساكوزا: علي أن أسألك شيئا..
- قلتُ بينما أنظرُ له: ما هو سؤالك؟
- ساكوزا: كم طفلا تريدين؟
- قلتُ بحمرةٍ على وجنتاي: ليس الوقت المناسب للتكلم عن هذا..
- ساكوزا: هو كذلك، فقط أجيبي!
- قلتُ بينما أنظرُ لقدماي: اثنين.. أو ثلاث..
- ساكوزا: أريد خمسة!
- نظرتُ لهُ بصدمة لأقول له: أنا بشر.. لست بقرة، ثم إنك تملكُ فوبيا من الجراثيم!
- ساكوزا: لكنهم أطفالي من ستحملين في رحمك!
- قلتُ بإحمرار: لنتزوج أولا ثم نفكر بعدها في الأولاد!- تم النشر: 9 شتنبر.
▬▭▬▭▬▭▬▭ ៸៸
⬑ . . 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃 ─ ─喉 }}⸙،.
₊⃕⛧͢ 𝐈 𝐇𝐨𝐩𝐞 𝐘𝐨𝐮 𝐄𝐧𝐣𝐨𝐲𝐞𝐝 ‹‹⚠︎
❲៵ 𝐁𝐲𝐞 𝐁𝐲𝐞 𝐌𝐲 𝐀𝐧𝐠𝐞𝐥'𝐬 || ᕁᕁ
𝐒𝐞𝐞 𝐘𝐨𝐮 𝐎𝐧 𝐎𝐭𝐡𝐞𝐫 𝐁𝐥𝐨𝐠𝐬 ╱̶̸〪〪
╺╺╲╲╲╲ㅤ️⻡⻘ ╲╲╲╲╺╺
ᮂ ᮂ ▭▭▭▭▭▭▭▬▬▬ ⬝ ⬞ ⬝ ⬞ ⬝
⬞
أنت تقرأ
- 𝐎𝐧𝐞'𝐒𝐡𝐨𝐭s🗞️,.!
Fantasi- هذا الكتابُ ببساطةٍ مخصصٌ لطلباتكم، فقط اذكروا الشخصية التي تريدون مني أن أكتب عنها وسأقوم بوضع فانفيكشن كهدية لكم. _ ملاحظة الكتاب عبارة عن: y/n × character 💗.