🌟 حب و همي 🌟

797 43 26
                                    

يون : " لماذا هم هنا ..؟" قالت بتوتر
خادمة : " لاعرف آنستي "
يون : " لا فائدة منكم أخرجي " قالت بغضب
لتنحني الخادمة بخوف و تخرج

Yoon POV

ماذا يريدون لماذا اتوا الى هنا هل سيخبر والدي بما فعلت
أوه لا لم يفعل .. لما انا خائفة لست خائفة من
ذكر البط هذا... حسنا شهيق... زفير ااف
هيا سأبدل و أنزل لأرى مايحصل على اي حال
ماذا أرتدي ...هممم حسنا هذا هادئ و لطيف أنه خيار جيد
مع كعب قصير و شعر مفتوح سيكون جميل هيا

أنتهيت لأنزل و لاحظت أن خدم يركضون لاعلم لماذا سألت أحد الخدم و أخبرني أنهم في غرفة ضيوف ذهبت الى هناك فتحت الباب لارى أبي مع رجل كبير لكن أنيق جيداً بملابسه و معه ذكر البط لكن كان متأنق أيضاً قميص أسود مع بنطال أسود و شعر كيرلي كان و سيم جداً شعر...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنتهيت لأنزل و لاحظت أن خدم يركضون لاعلم لماذا
سألت أحد الخدم و أخبرني أنهم في غرفة ضيوف
ذهبت الى هناك فتحت الباب لارى أبي مع رجل كبير لكن
أنيق جيداً بملابسه و معه ذكر البط لكن كان متأنق أيضاً
قميص أسود مع بنطال أسود و شعر كيرلي كان و سيم جداً
شعرت أن قلبي بدأ يدق تناسيت الامر و اقنعت نفسي اني متوترة
فقط دخلت و ألقيت تحيه
و

أنا اخفي توتري بقناع البرود من الواقف امامي الذي لم يحرك مقلتيه عني من ان دخلت
يون : " مرحبا " قالت بهدوء
سيد كيم لونس : " أهلاً أهلاً بالمشاغبة صغيرة " قال بضحك ليضحك هو وأبي لكن أنا و تاي فقط ننظر لبعض كأنه أول لقاء لنا
ليقطع ابي تواصلنا البصيري قائلاً
سيد كيم : " تفضلوا لما انتم واقفين " قال ليجلس جميع
سيد كيم لونس : " لما لم تخبرني أن لديك فتاة بهاذا جمال مارئيك أن نبدل " قال ليضحك الجميع
يون : " شكراً على لطفك سيد لونس " قالت بضحك

استمرو بالكلام عن العمل و هاذه الاشياء الممله اما انا و تاي ننظر لبعضنا بخلسه انا انظر له بحقد لاني مجبرة على تعامل معه
بلطف و هو يسخر من ذلك

سيد كيم : " يون خذي تاي و أذهبوا للخارج بينما نوقع بعض الاوراق أنا و سيد لونس "
يون : " حسناً.. إذن عن إذنكم "
قالت بهدوء و تنهض و يلحقها تاي

*في حديقة القصر*

و الصمت يعم المكان
تاي : " إذن كم أخ لديك ؟"
قال محاولاً لفتح حوار بينهما
يون : " ليس لدي " قالت بهدوء
تاي : " لماذا؟" قال بتسائل
يون : " أمي رفضت أن تنجب من جديد لانها لاتريد تربية الأطفال" قالت بسخريه
تاي : " أنا آسف"
يون : " على ماذا؟"
تاي : " على تذكيرك بشيء سيء "
يون : " لايهم" قالت بهدوء لتكمل " هذه هي حديقة القصر من تصميم والدتي" قالت ببتسامة
تاي : " رائعة هل والدتك مصممه ؟" قال بنبهار
يون : " كلا أنها رسامة " قالت بهدؤء
تاي : " حقاً !!!" قال بتعجب
يون : " مم اجل لكن حتى الآن لم افهم كيف صممت الحديقة و هي ليست مصممه ؟" 
تاي : " هذا سهل على رسامه مثلها سيكون لديها خيال واسع لذا من طبيعي ان تبدع بتصميم ديكورات "  قال بجديه
يون : " يبدو أنك تعرف كثير "
تاي : " لأنه عملي على أي حال "
يون : " آوه.. نسيت ذلك " لكتمل " لكنك لست مثل والدتي "
تاي : " كيف ؟" قال بستفهام
يون : " يعني أنك رسام يجب أن تكون غير مبالي وتقضي كل وقتك برسم " قالت ليضحك الآخر
يون : " هل لي أن أعرف ماهو شيء مضحك ؟"
قالت بستغراب
تاي : " آسف..لكن لايجب أن يكون جميع رسامين مثل شخصية والدتك "

Yoon POV

قضينا الوقت بالكلام و لم نشعر بالوقت كنا ندخل من موضوع
ونخرج بعشرة تاي سلس بالتعامل و لا يستخدم الأغاز مثلي
كنت أضنه ممل و غبي شيء كهذا لكن يبدو أنه مختلف جدا
عن أولاد اصدقاء أبي لاخرين كانوا رسمين و جادين جدا
لوهله أشعر أني احسب خطوة لكل كلمة الفضها
لكن تاي العكس فهمت منه أن لديه اخت و ام و اب
هم عائلة لطيفة قال انه لايحب الاشياء الرسمية
و هو يحب العفوية بكل شيئ يفعله
أحببت شخصيته رغم أختلافه الكبير عن شخصيتي

Pov END

خادمة : "آنستي صغيرة العشاء جاهز "
قالت بأدب لترد الآخرى
يون : " هل أتت سيدة كيم ؟"
خادمة : " لقد وصلت للتو من المعرض "
يون : " حسنا أنصرفي "
قالت بهدؤء ليذهبا الى داخل
و يجدو سيد كيم و سيد لونس
على طاولة يتكلمان كلعادة سحبت يون كرسي مقابل تاي
لتقول : " هل تمت صفقة"
فور ان قالت هذا ضحك الاثنان
سيد كيم : " أجل من أول يوم "
يون : " مهلاً  ماذا ؟! " قالت بستغراب
تاي : " ابي هل تمزح" قال بغضب
سيد لونس : " ياصاح لما اخبرتهم " قال بضحك

ارادت يون أن تتكلم لكن قاطعها نزول والدتها من درج بذالك الفستان
الاسود اللماع طويل مفتوح من جانب و من دون كتف
مع كعبها و رائحه العطر زاهيه منها كانها فتاة في عشرين من عمرها
نهض جميع احتراماً لها و توجه سيد كيم لينزلها و توجه بها نحو
مائدة  طعام
سيد كيم : " سيد لونس اعرفك زوجتي كيم نورما "وأكمل موجه كلامه الى سيدة كيم " نورما هذا سيد لونس صاحبي العزيز و أبنه تايهونغ هو رسام مثلك "
كيم نورما : " تشرفت بمعرفتكم "
قالت ببتسامة ليجلس الجميع و بدأ بأكل
معادى يون أنتبهت لها سيدة كيم لتقول
كيم نورما : " لما لا تأكلين صغيرتي ؟" قالت بالطف
يون : " أسألي زوجك العزيز "
قالت بغضب لتنهض و تذهب لغرفتها
اتجهت نورما بناظريها لزوجها لترمقه بنظرات غاضبة
ليبتلع الآخر ريقه و يقول
سيد كيم : " اسمعي عزيزتي الأمر ليس كما تضنين .. " لم يكمل
لأن الآخرى قاطعته
كيم نورما : " اخبرتك ان مسلسل الذي فعلته لم يكن له داعي "
قالت بغضب
سيد لونس : " على مهلكما " قال بتوتر
كيم نورما : " لاعليك سيد لونس لقد اعتدت على أفعاله صبيانية " قالت بغضب
سيد كيم : " انا افعالي صبيانيه  لو لاي لم تعرفي ان ابنتك تخرجت يا آنسه !" رد عليها بسخرية
سيد لونس : " لاداعي لك هذا لأمر لايستحق"
قال محاولاً تخفيف من حدة شجار
سيد كيم : " اعلم لكن هي لا تعلم شيء كل تفكيرها ان جميع خطا و هي صحيحه !"
كيم نورما : " لقد تعديت الحدود "
قالت بغضب لتنهض و تذهب لغرفتها
ليضع الآخر يد على الطولة و الاخرى بجيبه و يقول
سيد كيم : " أنا حقاً آسف سيد لونس على مارئيته "
قال وهو منزل رئسه للأسفل
سيد لونس : " لا عليك انا الذي يجب ان يعتذر بالنهاية كانت هذه فكرتي"

يتبع..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 18, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أَحببتت باردة [كيم تايهيونغ] حيث تعيش القصص. اكتشف الآن