𝕡𝕥6☻︎ احباء

7.9K 462 111
                                    


فوت رجاءا تقديرا لتعبي

احبكم شكرا على دعمكم لي

...............................


مر تقريبا شهر على اقامة امي معنا وللان لم تعرف بوجود جيمين علاقتي به اصبحت خجولة لااستطيع ان انظر بعينيه تخالجني مشاعر كثيرة مختلفة على اي حياتي بالشركة بتحسن اخدت ترقية واخيرا من ذالك الجاحد بينما جونغكوك اصبح يتجنبني بعد ذالك البوم

"حسنا حسنا انت الفائز فقط ابتعد "
التقيت بذاك القصير بجانب باب المنزا لنبدا بتشاجر حول من سيصل اولا سبقني ليبدا بتفاخره المعتاد قطعة حلوى عفنة

"اه واخيرا عنقي يال.......... اااااااوووما!!!!!!!! مممااذا تتفعلين ههنا ؟؟؟؟االم تتذهبي صصباحا للمطار ؟؟؟"

"اجل ولاكن لم اجد مكانا شاغرا في الحافلة كانت ممتلئة لاباس بقضاء اسبوع اخر اليس كذالك؟؟؟ او من ذاك الشاب ورائك ؟"
اردفت بينما تاشر بيديها لذاك المتصنم ورائي

"اانه اان اانه اه احم انه ا........."

"مرحبا سيدتي انا زميلها بالعمل "

"اه اجل ننريد اانجا...."

"انجاز بعض المشاريع"

"اووووه جيد اذن اذهبو للغرفة وانا ساعد لكم كاس شاي "

"ششكرا اوما هه لا داعي "

.....................

"اييييش يا لا تنضر لي هكذا TT"
"اه حسنا حسنا انا ايضا متفاجئة ببقائها هنا ○'~"

"تششش غبية "

"ااه شكرا اوما لم يكن هنالك داعي "

وضعت الشاي على الطاولة لتجلس على الاريكة المقابلة للسرير

"اذن ماسمك ؟؟ " وجهت سؤالها للقابع امامي لينظر لي بدهشة ويعيد نظره لها

"بببا بارك احم بارك جيمين سيدتي "

"ناديني امي لا باس!! ستكون ابني بالقانون مستقبلا اليس كدالك ؟؟"

"اح اح هاا اح اح"_-_ اختنقت بكاس الشاي بيدي ليخرج الشاي من انفي بينما انا لا زلت اسعل وبالكاد اتنفس ليربت هو على ظهري

"احم اووما علينا احم عمل علينا ااانجازه "

"امم عمل اجل اجل حسنا ""اذا بني لا تكن عنيفا وداعا"

خرجت من الغرفة الاركض واغلق الباب بالمفتاح

"احم اا .. اسفة احم على ماحدث"

"ها هم كككان سوء تفاهم فحسب لاباس اه ااذن سانجز احدى الواجبات "

"ااه ااجل انا ساقرا ككتابا ما "

بدا هو بانجاز واجباته ففترت امتحاناته اقتربت بينما انا امسكت احدى الكتب اقراها اظنها رواية تاريخة تتحدث عن انتقام فتاة لوالديها من ملك البلاد المجاورة

رفعت نظري فجاة عن الكتاب ليقابلني وجهه وهو يكتب شعره متدلي على حبينه وقطرات العرق تبعث بريقا لوجهه تقطيبه لحاجبيه اثناء الكتابة كل هاذا كان سببا لجعلي اشرد به طويلا

"يا هل انتي بخير ؟؟لما تنظرين اي هاكذا ؟؟":

"ها ااانا كنت فقط افكر اسفة "

ح"سنا اذا ماذا سافعل الان ؟؟"
:فل تخرج وادخل امن النافذة "

"غبيه ابتعدي عني انتي كالالم بالمؤخرة "

"اه وداعا سيد اقصد اوماه "" ثلعثم بعد نظرتها الحارقة وانا لا الومه بالطبع

"وداعا بني رافقي حبيبكي يرين "

"ماذا اااوما انه لليس حبيبي °•°"

"اجل احل انه سوء فهم فقط"

لا اعلم لاكنني ازعجت من كلامه رغم انه لاعلاقة تجمعنا ولاكن كنت احبد لو لم ينكر ذالك

"تششش لاداعي للانكار انا ارى الحب بعينيكما "

"احم ووداعا "

رافقته ليدخل من نافدت الغرفة وعدت انا من الباب

سحبتني امي لنجلس على الكنبة بغرفة الجلوس

"هل تحبينه ؟؟"
"ماذا !!"
"اجيبيني بصراحة يرين فانا ارى نظراتكي له خجلكي امامه كلها دلائل على ذالك يرين لاداعي للانكار"

وبدون وعي مني كنت قد وافقتها انا لا اعلم فقط وجدت نفسي منجرفتا مع كلامها متذكرتا وجنتيه الطرية وابتسامته التي تجعل عينيه منغلقتان اليس كافيا الاقع بحبه حتى الاعماق

تكلمت انا وامي كثيرا حول الامر مما جعلني اتاكد من مشاعري نحوه غافلتا عن من يجلس وراء باب غرفته يستمع لكل كلمة جاعلا من وجنتيه تتوردان وتفاقم ضربات قلبه

اخيرا دخلت للغرلة واخدت احدى الصحون المملوءة بالطعام خفية له لياكل غيرت ملابسي بالحمام ليقوم هو ايضا بالمثل لنتجه للسرير انا على الحهة اليمنى وهو اليسرى
.......

يتبع

عارفة سحبت عليكم مبروك عيدكم انشاء الله بكل ماتتمنو كنت مشغولة شوي

رايكم بالبارت؟؟؟

فوووت بليز تقديرا لتعبي😚😚

شكرا ❤❤

ʜᴏᴍᴇ P.JM حيث تعيش القصص. اكتشف الآن