الشخص : انا اخوك
يونا : اخي لي مين هو !!
لي : اجل
يونا : اهذه مفاجأه اخري
السيد بارك : لا
يونا : مهلا اخي لي مين هو
لي : نعم
بقت تركض يونا في انحاء المنزل
وتردد اخي لي لي
اخي لي مين هو
اخي لي مين هو
و صعدت مره اخري و بقت تصحب ف وجنتي المتأمل من يديها
يونا : انت حقا حقيقي
أومأ وهو يحك وجنتيه التي تصرفت باللون الاحمر
يونا : ممهلا اخرجا حالا
ليضع يديه بتفاجأ من صراخها ويخرج سريعا
في للاسفل لدا لي ووالد يونا_
لي : هل لهذه الفتاه انفصام
السيد بارك : اعتقد ذلك إحدى من حالا القرده التي تأتي لها
لي : هل لي اخت قرده
في الاعلي
Yuna pov
لم اصدق ان اخي لي مين هو لكن صدمتي عندما راني مثل المهرجيين
ان اخي لي مين هو
كنت افكر بالتأكيد امامي خمس دقائق لاصلح تلك الفوضه
خطط في مخيلتي مثل الفتيات الخارقات اذهب بسرعه البرق و انظف الغرفه لكن ذاك في الخيال فقط
و قررت ان ارتدي و انزل بجمال و بعد ذالك اتصرف في الغرفه هذه
و ارتديت ملابس رسميه ليراني فتاه عاقله لا القرده
End Yuna pov
اردت ملابس عباره فستان فوق الركبه ذا اكمام شفافه
يونا في المراءه لنفسها : يا لجمالي الخلاب ابدو مثل سندرلا
نزلت يونا لاسفل و بالتاكيد سقطط من علي السلم كانت تبدو مضحكه
وقفت بسرعه
نظر لها لي لي كما تطلق عليه يونا انصدم الاول من جمالها و قارنها بذاك المهرج الذي رأه
من الاعلي الي الاسفل و حدق في قدميها
كانت ترتدي خف المنزل او الشبشب
لم تفهم يونا
يونا : يااا لماذا تضحك الان
لي : انظري _يقهقه_ الاسفل
يونا نظرت للاسفل انصدمت و احرجت
وصعدت بسرعه للاعلي و بقت تصرخ من كثرا الاحراج كان لي يضحك عليها
كانت يونا قررت عدم النزول و بقت تحت الغطاء لتمنع المذيد من الاحراج لهذا اليوم
بعد ساعه ونصف
السيد بارك : اي لما لا تري اختك
لي : اتقصد المهرج
السيد بارك بحده : بارك لي مين هو
لي : حسنا حسنا
صعد لي للاعلي و طرق الباب
لي : ياا فتاه
لا رد
لي : دق دق دق
لا رد
دقدقدقدقددف
لا ننكر ان لي خاف عليها ففي النهايه هي اخته
قرر ان يفتح الباب
فتح الباب لم يجد احد يجلس علي السرير سمع احد يصرخ تحت الغطاء قام بسرعه
رفت يونا الغطاء من عليها
يونا بشبه عيون مفتوحا : هل انت اعمي و كيف تدخل غرفه هاكذا بهجميه
صدم لي هل هي نفس الفتاه اللطيفه
قرر لي مغادره الغرفه حفاظا علي حياته هو يرا أنه مازال شاب صغير ف مقتبس العمر
لي : ابي اقسم ان لديها انفصام لقد رايت وحشا غاضب
السيد بارك : ليس ليها انفصام لا تقلق
لي بشك : هل انت متأكد
السيد بارك : اجل
نزلت يونا عندما راها لي
صدم لي فقد كانت لطيفه عن الذي رأها فوق كانت مرعبه والتي يراها الان ومختلفه عن التي فوق وهي تمسك بدميتيها وتفرك عينيها و شعرها المبعثر بطريقه لطيفه ترتدي تي شرت كبير يصل لمتصفح قدمها ولونه وردي
لي بصدمه : ه..هل لديكي انفصام شخصيه ام ماذا
يونا بلطافه : لا لماذا انا اسفه علي الذي فعلته فوق
لي بصدمه : ح..حسنا
ذهبت يونا لاعلي لتكمل نومها
بعد ان ذهبت
لي : هل صدقتني يا ابي
السيد بارك : استعد لمذيد من الصدمات منها
لي : اكثر من هذه
اكمل لي بدراميا لكن قلبي الصغير لا يحتمل كل هذه الصدمات هذا كتير علي صغير مثلي
ليقهقه السيد بارك عليه
لي : اذا انا ذاهب للنوم
صعد لي قرر التاكد علي اخته و دخل وراي ملاك نائم
اليوم التالي
---------------
