ايرين:انت اطبق شفتيك العينه المزعجه ...
ليفاي:هل أنت حقا تخاطبني انا؟؟ أيها الصبي القبيح المغفل خذوه لغرفه القبو
الحراس:امرك سيدي !..
في مكان بارد جدا وتعيس لاتوجد فيه اناره أو حته شمعه
مليئ بانسجه العنكبوت الناعمه والرقيقه لتتحطم بسبب ركل ذالك الفتى قدميه في الهواء...ايرين: ياللهي ماذا افعل هنا الان ..؟ اهه انا اموت جوعا ما هذا-بحزن-
صوت اقفال باب قوي وخطوات ثابته مخيفه ...
ايرين:أ انت ا انت ح حقا بيتر ابن خالتي؟!
بيتر:تشهه انا لا أتشرف بهذا كوني اصبحت جندي روسي الان..
ايرين:مجرد عاهر فقط..اكرهم أيها الروسيين
فلتذهبو للجحيم!!
-دموع تتقطر من تلك القرمزيتان بهدوء-
بيتر:سوف اجعلك سعيدا اتعرف لماذا؟؟ (بسخريه)
ايرين:م ماذا هنالك هل يوجد شي يخصني؟
بيتر:اجل واذا لم يخصك فاسيخص من؟مشاغب
يبدا بخلع ثيابه وثياب ايرين ليغتصبه كما يحلو له
اما ايرين فهو يعاني الأمرين من الالم والبكاء بحرقه حتى نعس ونام
في مكان آخر....
ذالك الصبي انه ...قبيح ووقح يجب أن اتصرف معه الان ف غدا لدي اعمال مهمه ولن استطيع معاقبته همفف..
ينزل من ذالك الدرج حتى يصل إلى باب خشبي مزخرف متموضعا عليه بعض من خيوط العنكبوت... ليسمع صوت انين ؟!
ايرين:اااه مؤلم اكرهك بيتر ااه اهئ اهئ انا اكره الحياه اتمنى ان يقتلوني لكي ارتاح ااهه بطني-يبكي ويظع يداه على بطنه ليتكور من الألم-
صوت الباب الخشبي يفتح....
ايرين: اهه ارجوك اخرجني بطني سوف تنفجر حقا .. -في نفسه-(هل ه هل حقا هذا من الممكن ان يكون الامير ليفاي )!!
ليفاي:هههۂ من ماذا تؤلمك بطنك هاه؟؟ هل كنت تضاجع نفس ايها المواطن القبيح المقرف ...لا استبعد انك فعلتها
ايرين:ارجوك سيدي انا حقا لم افعل انه بيتر صدقني ااه -يصرخ ويبكي متالم-
ليفاي وهو يركله على بطنه:اصمت ايها الباريسي القذر تمارس مع نفسك هاه-بغضب-
ايرين: ح حسنا اجل انا مارست مع نفسي ارجوك اخرجني من هنا وانا سوف اخبرك كل شي ..ليفاي:ههه حقا؟؟تعترف بذالك أيها الطفل القذر كنت متوقعا شيئا كهذا من سكان باريس النتنه
يخرج ليفاي بهدوء بينما ايرين يبكي بقهر
انه لم يفعل شيء سيئ حتى تقتل والدته ويحبس بقبو ويصبح مغتصب...
أنت تقرأ
تفاحھ بياضـ الثلجـ 🍎❄ «ايريري»
Mystère / Thrillerكان يريد أن يصبح محض اهتمام الاخرين لكنه وقع في مصيبه بسبب افعاله الشاب ايرين ييغر الذي يبلغ من العمر 15 عاماً يتورط بمشكله لا مخرج منها مع السيد ليفاي اكرمان والذي بدوره كان قد اشعل نيران جحيمه ليصبها فوق الطفل المسكين تبدأ احداث القصه بمدينه باريس...