Chapter || 8

101 10 4
                                    





تايهيونغ


انا لا اعلم لمى هؤلاء الاطفال لا يجيدون سوا اللعب بالارجاء وايذاء بعضهم البعض

وانا ايظًا لا اعلم لمى يجب علي ايظًا اضاعة وقتي معهم و اعطائهم اكبر من حجمهم

هم مازالو يظنون انهم خلقوا ليمرحو ولاكن الحياه تنتظر بلوغ عقلكم قبل جسدكم ليمكنها اللعب معكم بقسوتها ومرّها

اشفق عليهم فقط من النظر اليهم ويحزنني عدم معرفة القادم لهم بسنواتهم القادمه هذا اذا لم توافيهم المنيه قبل ذلك وكم اتمنى لهم ذلك لكي لا يذيقو مرّ الحياة بعد حلاوتها

الحياه فقط تعطيكم بعض من حلاوتّها وبعد انتهائكم منها هيّا فقط ستقوم بجعلكم تخضعون لمّرها مدعيتًا ان عليكم دفع الثمن وكم دفعت ثمنها غاليًا ولازلت

استقمت من مضجعي صاعدًا للاعلى ويداي محملتًا بأوراق العمل تاركًا اياهم بالاسفل

اعلمت اليكس بالفعل ان الملهى لن نقوم بفتحه اليوم عندما كنت في ملعب كرة السله 

وكيف لي ان اثق بأحواله وانا لم ازره ولا مره ولم اتفقده بعينيّ وتفحص كل انشٍ به بنفسي

خلعت قميصي لامسك حاسوبي اعلى مكتبي اتفحص احوال سوول وذلك الارعن يونقي

وكم خضنا قتالات لا نرحم بعضنا بها وها هو يعلن انتصاره باخذ ما بنيته تحت سلطة عجوز اجذب مختل

وليعلم هو ان الفوز بقتال لا يعني الفوز بالمعركه والزمن طويل والايام بيننا و التاريخ يشهد ما خضناه معًا وكم اكره جمعه تحت مسمى 'معًا'

اسهم الشركه لم تزيد انشًا واحدًا منذ رحيلي ولم يعقد اي صفقات

عبست عند شعوري بضيق تنفس وكحه مصاحبه بألم لامسك حلقي عاقدًا حاجباي بألم

وكان عديد من السكاكين توضع بحلقي تعيق تنفسي وتؤلم حد الموت مازلت استمر بالكح بغية ايصال القليل من الاكسجين نحو رئتاي استطيع بها الوقوف و الوصول ناحية جهاز التنفس

وما ان استطعت الوقوف ذهبت ناحيته اشغله واضعًا القناع امام فمي بغية الاكسجين يتوغل لرئتاي

استطعت الشعور به بداخلي لأخذ نفس عميق به متنهدًا براحه استقيم من على الارض ذاهبًا بخطى ثقيله ناحية السرير ارمي نفسي به

قبل سنوات كانت تأتيني نوبات الربو كتلك جراء الضغط الشديد وخفوض نسبة الاكسجين بالمكان المحيط بي

them|| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن