في الملهى

2K 86 43
                                    

│.    │.   │ │.    │.  │.  °   🌙 .
│.    │.   │ │.    │.  °.          °.     
│.    │.   │ │.    ➴                             
│.    │.   │ 🌙⋆。                                                     
│.          │                               
│.         . *  ˚                             
  ⸙°•✮•°°❥♡кαιтσ♡❥°°•✮•°⸙

البارت السابق مكتوب هون لتذكر الاحداث

                                           يلا لنبدأ
•♥____________________________________________________♥•

كوريا~

دق على باب مكتبه ليسمح له بالدخول انحنى لسيده وهو يرتجف من سوء الاخبار التي ليديه



الحارس: سيدي هناك خبر عاجل بشأن الانسة بيترا



رفع رأسه عن اوراقه منتظرا تحدث الحارس

الحارس: انها بالمشفى وحالتها خطيرة

تحدث المدير والد بيترا بلا مبالاة: ما السبب؟



الحارس: لقد هزمت في مباراة ضد فتاة تدعى ميكاسا

والد بيترا: هل قمتم بتلقينها درسا لأنها قامت بهزم ابنتي؟




الحارس: لا..لم نس..نستطع لأنها...

والد بيترا بغضب: كيف..هل تريد الموت ايها المخنث!!.. هل يجب ان اعلمكم عملكم؟!...هيا اجب!!

الحارس بخوف: لكن سيدي انها تحت حماية الزعيم ليفاي!!



ابتلع الحارس ريقه انه خائف من ان يلقى حتفه

رن هاتفه برقم مجهول استغرب من الامر فلا احد يستطيع الحصول على رقمه بسهولة



والد بيترا: اخرج (خرج الحارس ليرفع هاتفه ويتكلم) من المتحدث؟

صوت المتحدث مجهول لكنه رجولي ومخيف

"انا شخص يريد الانتقام انت لك ميكاسا وانا اريد ليفاي"

والد بيترا بسخرية: لم اكن احتاج مساعدتك سأقضي عليه واجعله عبرة لكل من يحاول ان يتحداني

المجهول بثقة: صدقني انك لست ندا له انه اقوى منك بألاف المرات اسأل عنه الكل يرتعد امامه ستندم



والد بيترا: اتفقنا سأتي بأول طائرة وسنلتقي هناك

همهم الطرف الاخر تأكيد على موافقته لتنتهي المكالمة بينهما





وصل الى قصره بعد مدة ساعتان ومازالت ميكاسا فاقدة لوعيها، كان طوال الطريق ينظر لها بين الحين والاخر، حملها كعروس، دخل لتستقبله رئيسة الخدم المرأة ذات سن الاربعين

لن اقع في حبكِ ابدا اكرمانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن