هل ستاتي ؟، هل ستاتي ؟.
لمقابلتي عند الشجرة .
حيث شنقو عليها رجل .
الذي قالو انه قتل ثلاثة رجال .
لكن امور غريبة تحدث هنا .
لذا لن يكون لقائنا هنا غريباً !!.
في منتصف الليل عند شجرة الشنق .
بارك جيمين .
بارك روزي .
قصة لطيفة لثنائي جيروز !!.
الفصول...
استيقظت لاجد ابي امامي . حينما احس بي عانقني بقوة . كل ما قلته حينها " هل قتلت جيمين حقا ؟". هز راسه باجل و ابتسامة تشق وجهه . لكن ملامحه تغيرت فوراً حينما راى دموعي لاصرخ ب اكرهكَ . تفاجئ و نظر لي بعينين متسائلتين . كل ما فعلت حينها هو القفز من النافذة . لم اشعر بنفسي و الا انا امام شجرة الشنق . يبدو انني ايضاً ساصبح جزء من قصص هذه الشجرة . امسكت حجرة كبيرة ووقفت فوقها . وضعت الحبل حول عنقي . دفعت الحجر برجلي بكل ما املك من قوة . انفاسي بدأت تتقطع . اخر جملة قلتها كانت .. سوف الحق بكَ جيميني .. اخر شيء رايته ، ابي يجري نحوي بينما يبكي و يصرخ باسف . لكن فات الاوان ، اغلقت عيني و لم اعد اشعر بشيء ..
نــهــايــة الــبــارت «💔'.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.