تستيقظ بطلتنا ليس على أشعة الشمس أو ملامسات على وجهها أنما بسبب صراخ والدها و الم يحيط جسدها في تلك الغرفة القذرة الشبيهة بغرف الاموات تحرك جسمها الذي اصبح هزيل بسبب قلة الاكل استغربتم ماذا بها هذا حالها منذ وفات والدتها يعذبها والدها كل يوم ضرب شتم إهانة و هذا لأن والدها اللعين كل ما يهمه هو المال °•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°• تغير بيلا ملابسها و تنزل لتعد الطعام لوالدها ملابسها 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فيتقدم والدها منها و يصرخ الاب/استيقظتي يا عاهرة لما تتجاهلين صراخي بيلا/آسفة لكن أنا كنت متعبة لم أستطع النهوض بسبب ألمي كل ما شعرت به بعد أن أنهت جملتها هي صفعة تحط على خدها لتوقعها أرضا الاب/تشه حقيرة كوالدتك خرج بعد أن أنهى جملته و طبعا ذهب للملهى في محاولة لكسب المال عبر القمار أما بطلتنا فهي لم تتحرك من مكانها تعانق نفسها و تبكي في محاولة يائسة لجعل حزنها يتحرر.... بعد أن امضت نصف ساعة في البكاء قامت بترتيب المنزل و اعداد الطعام لوالدها خوفا من ان تضرب مجددا صعدة لغرفتها و تكورت على سريرها بيلاpov مللت هذه الحياة اللعينة أضرب و أهان كل يوم و زوج والدتي كل ما يفعله هو شتمي و شتم والدتي💔 امي هل ترينني الآن لما لم تأخذيني معك لما تركتني لهذا العذاب End pov وقفت بسرعة و مسحت دموعها فور سماع صوت والدها يتحدث مع شخص وقفت قرب الدرج لترى ذلك الوسيم جالس على الاريكة قرب والدها شاب طويل و مثير شعره الاشقر فكه الحاد نظرته الباردة شفاهه الكرزية التي تزيده إثارة يرتدي بذلة تبدو من مظهرها انها غالية يفتح أول زرين من البذلة لتظهر عضلات صدره التي تصرخ رجولة أقل ما يمكن ان نقوله عنه انه وسيم. كانت شاردة في تأمل ملامحه الى ان أفاقها من شرودها والدها بصراخه الاب/اللعنة عليكي اتتعمدين تجاهلي بيلا/أنا حقا آسفة كنت شاردة لم انتبه لك جلست بجانب والدها بينما تنزل رأسها و قد احمرت وجنتاها بخفة بسبب تأمل ذلك الشاب أو الملاك كما سمته لها حل صمت لدقائق قبل ان يتكلم ملاكنا بصوته العميق محدثا حرب مشاعر داخلها الشاب/اذا انتي بيلا نظرت له بصمت و أومأت بخفة ليبتسم ابتسامة جانبية و يردف الشاب/جهزي حقيبتكي بسرعة امامكي 10 دقائق إن لم اركي أمامي بعدها لا تلوميني على ما سيحصل استغربت و لم تعرف ماذا يقصد فتكلم والدها الاب/الم تسمعي ما قاله سيدكي بسرعة جهزي حقيبتكي من اليوم انتي خادمة السيد كيم تايهيونغ ابتسم بخبث قبل ان يكمل/لا تستغربي أنا بعتكي له فوجودكي في منزلي لن يفيدني بيلا pov حسنا لن اكذب عليكم هذا أفضل ما حدث لي في حياتي لا تستغربو صحيح اني سأصبح خادمة لكن على الاقل سأتخاص من هذا المنزل اللعين و من الجحيم الذي اعيشه مجرد التفكير اني سأعيش مع هذا ملاك ما كان اسمه تايهيونغ اجل كيم تايهيونغ تجعلني اطير من السعادة End pov جمعت ملابسها في حقيبتها و نزلت نظر لها تايهيونغ ببرود ثم وقف تايهيونغ/سأنتظركي في السيارة تايهيونغ pov حسنا لن أنكر أنها جميلة و مثير كما ان خجلها لطيفة تباا تايهيونغ إستيقظ هل تمدح خادمتك اللعنة أقسم سأجعلكي ترين الجحيم End pov أومأت بيلا لتايهيونغ و قبل خروجها نظرت لزوج والدتها بإحتقار بيلا/أخيرا سأتخلص منك و من لعنتك يا لعين أكنت تعتقد أن حياة الكلاب التي أعيشها معك ستدوم تشه مجرد حقير كلب مال كل ما يهمك هو أن تجمع حفنة من المال أتمنى أن لا أرى وجهك القبيح مجددا. لم تستطع ان تصدق أنها قالت ذلك الكلام له تمنت دائما أن تفعل ذلك و قد أتتها الفرصة أخيرا لفعل ذلك نظرت لوجهه المصعوق بسبب جرأتها فإبتسمت بسخرية و تبعت تايهيونغ للسيارة. حل صمت بينهما الى ان قطعته هي بيلا/اذا احم احم سيدي ماذا سيكون عملي نظر لها ببرود ثم اعد نظره للطريق تايهيونغ/أنتي خادمتي الشخصية و ستعرفين الباقي لاحقا إكتفت بالصمت كجواب الى ان وصلو لمنزل كلا هذا قصر ضخم مع حديقة رائعة تحيط به دخلو من بوابة كبيرة الى ان اوقف السيارة أمام الباب فحملت حقيبتها و نزلت خلفه تتبعه الى داخل القصر تفحصته بعيناها بينما تفتح فمها بصدمة بيلا pov تباا هل هذا منزل أم قصر لا أصدق أني سأعيش هنا صحيح أني مجرد خادمة لكن المهم أني سأبتعد عن ذلك الحقير End pov نظرت له و إبتسمت بلطافة بيلا/سيدي أين غرفتي إبتسم إبتسامة جانبية و امسكها من شعرها و سحبها الى جناح الخدم و رماها في الغرفة ليقول مع إبتسامة خبيثة تايهيونغ/اهلا بكي في الجحيم....😈
هاي قايز هذا أول بارت من الرواية اتمنى ان تعجبكم بليز دعم ♥️
