استيقض ايرين على صوت أواني تتكسر لينزل ويبدء فيتهدئت والده الثمل لايتكلم ايرين وهو يمسك بوالديه بمحاولت تهدئته:ابيي ارجوك توقف اهدء كفاك عبثا انت لات ايييييييه اللعنه تبا ألم يجد مكانا لينام فيه غير السقوط فوقي.
بدء ايرين في حمل ابيه او بالاحرا محاولات سحبه لانه ثقيل وحجمه ضخم، اخذ ايرين والده لغرفته واللقاه على السرير بتعب وذهب لغرفته ليكمل نومه، استيقض بتعب بسبب اشعه الشمس لينهض بسرعه فزعا بعد رؤيته للهاتف، ذهب للحمام غسل وجهه واستحم خرج ولبس قميس ابيض وبنطال اسود وجاكيت ازرق سماوي جينزي وذهب للمطبخ واخذ توست وركض لجامعه:اوتش تبن انا اسف سيد #لالالالالا تبا كم هوا ضخم ياااا ماذا سيحل بي#.
ليردف الشخص بغضب وغرور:ماذا الان تكمل اعتذارك ام ماذا.
هرب ايرين وهو يعتذر وافلت من ذالك الضخم، وصل لقاعته وهو يلهث ويعتذر كان شكل مثيرا للغايه حتى انا اكثر الطلاب أعينهم على جمال ايرين :معلم ه انا اسف على التأخر ل ه لقد تأخرت ه في النوم.
ادخله المعلم بعد الايماء له بنعم يمكنك الدخول، جلس ايرين بجانب صديقه ارمين تلقى التحيه ليجيب ايرين.
______تسريع احداث ________________
بعد أن انتهى الدوام ايرين وهو في طريقه للبيت وجد عمل يناسبه تماما دخل المقهى وسأل ولاكن اتضح انهو اللوحه منذ زمن طويل فخاب ذنه عاد لمنزله ورائ والده نائم بطريقه مزريه والكوب بجانبه فغضب ذهب ناحيت التلفاز واغلقه ومن ثم دخل لغرفته استحم ودخل في نوم عميق استيقض ايرين في الساعه الثانيه عشر نزل ليرا أين هوا والده لكنه لم يجد اتصل به اكثر من اعشر مرات فلم يجد حل غير إجادة من موقع هاتفه ذهب للمكان الذي هوا فيه كان محشورا بين زقاقان واسعان قليلا تقدم قليلا ليجد نفسه اما ملهى كبير فقشعر جسده من الملهى الذي يصدر بعض الضحكات والأمهات والصراخ بالصوت الخافت ولاكنه مسموع حاول الذها ب لاكنه تذكر انهو في هنا لاارجاع والده لمنزله دخل المهلى وبدء في التلفت يمينا وشمالا بحث اكثر من نصف ساعه وهو توتر وخاف انهو قد أخذ جرع زائده أصبح يبحث بجنون ليجده ملقي عل الارض وكدمه على وجهه وأمامه رجل ضخم ومحاط بالعاهرات، ركض نحو والده وامسك به ليفتحصه :ابي هل انت بخير هل اذاك اكثر هيا ان
لايتكلم ابواقف أمامه ويردف : اذا اذا ها أنت من جديد اووو اتعلم لم الاحض جمالك الفائق ستصبح عاهري يا جميل
تزامنا مع جملته الاخيره نزل لمستوا ايرين ومسك ذقنه ليردف الاخر وهو يبسق في وجه الاخر : ابعد يدك القضره عني والا سترا شيء لايعجبك أتفهم.
اما الاخر اللعين أحاط يده الاخرا بخصره ويده ماتزال على ذقنه، دفع ايرين الرجل وركض بسرعه للخارج وهو يبكي وياسف على حاله و حال والده الذي لايهتم به خرج من الملهى كان يركض ورجال يلاحقوه بعد علمه بهاذا الأمر حاول أن يسرع والخوف يدب في قلبه لير أمامه ضهر رجل أنيق المضهر يوحي له انهو يرتدي بدله اسرع و ارتطم به واردف بلهث : ه ه س ساعدني ه ه انهم خلفي انهم هه يريدون اختطاف ه ه ارجوك فقط ساعدني.