vi.

1.3K 207 22
                                    

في الواقِع، كنتُ سعيدةً جدًا لمقابلتها مرة آخرى.

لقد كانت ترتدي ملابس مُعاصرة كما كنتُ أجعلها ترتدي، وقد كانت مختلفةً جدًا عن الفتاة الريفية التي أعرفُها!.

حتى إنني بدأتُ أشكُ بأنها قريبتي بالفعلِ!.

المهمُ كنت فخورةً وسعيدةَ بهذا لأنها تعلمتْ كل هذا مني.

سألتها عن سببِ هذه المفاجآة وقد ردت علي بأنها بصعوبةٍ بالغة إستطاعت المجيءَ لأنها أحبت الجو المديني.

كما أنها تريدُ الدراسةَ هنا حتى تنجح بالمستقبلِ.

وبهذا قد أتت إلى المدينة، عن نفسي بقيتُ سعيدةً جدًا، رغم أنني لم أعلم ما سيحدثُ!.

-

نَسخ لصِق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن