xx.

1.1K 182 40
                                    

في النهاية، لقد وافقتُ على مُسامحتها.

لستُ غبيةً لأسامحها بسرعة، انا للآن لن أعطيها ثقتي حتى أتأكد من صحة كلامها.

وفي تلك الأيام الآتية، بدأت تتصرف إيڨا مجددًا بغرابة!

لكن هذه المرة بدأت بسؤالي دومًا عما أحتاجهُ؟، أو ماذا أريد؟، والكثير!

كما أنها كانت تتبعني من مكانٍ لآخر، حتى أنها كانت على وشك القدوم معي انا وكيڨن في موعدنا!، بربكم لم أطلب خادمةً لي، أقسم بأنني لَم أطلب!

أعني هي بدأت بطريقة أو بأخرى أن تحاول كسب ثقتي مجددًا ومُودّتي مع إبتسامتها التي لا آزالُ أراها مُخيفة نوعًا ما.

مع أنني لستُ متأكدة ما إن كان هذا هو السبب في جعل إيڨا تعتذر لي، أم أنهُ يوجد ما تخفيهِ؟!

-

نَسخ لصِق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن