ذنب لا يغتفر

PART 1

  قد تحتوي الروايه على الفاظ سيئه لذلك ان لم يعجبكي الامر
توجد الكثير من الابواب
.

.

.

.

يغلق باب الجحيم خلفه بكل ما اوتي من قوة تاركا خلفه جسد مشوه ملقيا على الارض دلاله على افعاله

بخطواته الغاضبه يتجه لسيارته تزامنا مع ضوء هاتفه الذي اعلن عن وصل رد لرسالته والتي خط في داخلها

اريد ان احضى بالمتعه الليله اين نلتقي

لياتيه الرد بسرعه

كالمعتاد

اغلقه و امضى يقود بسرعه جنونيه غير مبالي باي شيء

صوت توقف اطارات سيارته عن الدوران يملأ جميع انحاء ذلك الشارع الفارغ ليترك صوتا يثير الشك في قلب كل من يسمعه

ترجل واخذ يسير بخطوات واثقه تجاه المبنى الذي لا يوجد فيه غير تلك المصابيح الحمراء لتنيره مع هاله من الشر غير مبرر سبب وجودها

ما الذي كنت تضنه عند رؤيتك لمجموعه مثليه تقوم باختطاف الفتيان للمتعه فقط

القانون هنا هو

اختطف . استمتع. ارمي

دخل المدعو يونغي واتجه الى ذلك الرف حيث تجد فيه ما تشتهيه شفتاه من النبيذ

اخذ يشرب كاس اثنين ثلاثه ...

الى ان اصبح ثملا تماما

"هل توجد دمى الليله ام انكم لا تملكون شيء كالعاده"

بثماله يسال صاحب المكان والذي هو صديقه المقرب

"توجد غرفتان الاولى فيها طفل لا يتوقف عن البكاء والثانيه قد ثمل من داخلها اثر اعطائه نبيذ قوي"

تكلم ليستدير مشيرا لهما تاركا للاخر حريه الاختيار

وكاي شخص اتجه للغرفه الثانيه التي يصدر منها صوت اغنيه هادئه ومخيفه نوعا ما

.

.

.

.

.

شهدت تلك الغرفه الكريه على احدى اخطاء مين يونغي التي لا تغتفر
وها هو يخرج منها مرتبا ما يستره دون حياء او خجل

ليجذب انتباهه تلك الغرفه الواقعه الى القرب منه
اقترب بعض خطوات منها لسبب ما بدت مالوفه
.

.

صوت صراخ يملا مسمعاه

صراخ من داخلها يشبه صرخاته الى حد مخيف

يداه التي تظرب الباب بقوة هل تعود له

"يونغي"

عند سماعه تلك الحروف تخرج من ثغره طلبا للمساعد

جميع شكوكه باتت شيء مؤكد
.

.

.

دخل الغرفه بعد دفعه للباب بقوة

ما راه كانت كالصاعقه داخله

"جيمين"

هذا كل ما استطاع نطقه عند رؤيه حبيبه يتم اغتصابه من اقرب صديق له"

.

.

.

.

.

يتبع .................

هذه هي الروايه الجديده

كيف كانت