4

60 0 2
                                    

حـاربته _بـكل _قـوه
.
.
.
.
.
.

كانت مقعمزه علـي الزيانـه ( التسريحه ) تساوي في المسكره في عيونه ومستمتعه رن هاتفه شافت الرقم بدي قلبها يدق بالقوه وأرتسمـت بسمة فرح عـلي وجها
هدير اللي كانت شاده هاتفها : علاش توزعـي في الأبتسامات

أمـواج : جـي أحمد !!

هدير : هههه مـن قاللك ؟ وطلعت تجري !

أمواج قعدت تضحك عليها وفـي شعور بالخوف يتسلل في قلبها اليوم أحمد بيحدد يوم زواجها كانت خايفه من ردة فعل حيدر كيف حيكون ردة فعلها وهوا اللي شارط أنه للزواج يتم بعـد تخرجها وأي قرار يتخذه حيدر ح يطبق عليها وعلي أي واحد من خوتها هوا مش خوف منه بكثرة أحترام وحب لي خوهم اللي ضحه بحياته كلها ع خاطرهم ومستقبلهم فكانو يحترمو في قراراته اللي متأكدين أنها في مصلحتهم

هدير كانت تدور فـي أسيف اللي أختفت بعد مدخل أغيد للحوش وتوا المغرب لحد الان مسمعوش صوتها بطبعها حساسه مع أنها صاحبت المصايب الا أنها تدير مصيبتها وتزعل أمتا يحاسبوها قعدت تدور فيها لعند مكانت فايت حدا دار أغيد قررت تشوف حالتها دخلت للدار اللي كان الضي مسكر وفتحت الضي وهيا تتمني أنه مينوضش ، قربت حداه وكان وجهه أحمر وواضح عليه ضربت دم قويه حطت يدها علي راسه لقاته سخون فتح عيونه ببطئ جيت عينه في عينها

أغيد بصوت لدوب طالع : بخ !

هدير بالرغم الصوت كان واطي إلا أنها أنخلعت : ياماما خوفتي !!

أغيد بصوت تاعب : ههههه، علاش منوضيتني كيف سكرت عيوني

هدير : كنت ندور في أسيف وقلت نطمن عليك

أغيد : أكيد في دار ماما وبابا بري شوفيها وسكري
الضي وراك

" حب كبير لناس اللي تعبرلك عن حبها في كل أوقاتك ، الناس اللي تغيرلك مزاجك في دقايق "

هدير : تمام
طلعت وركبت لدار اللي لقيت فيها أسيف
راقده علي السرير وماسكه هاتفها

نقزت فوقها هدير وبصوت واطي تغني :
لا تروح بعيد عني 💔

أسيف ببرود : حولي عليا !

هدير كملت : ظلك أريب منـي 👭

أسيف لفت للجهه التانيه

هدير : غيابك بيجنني 🙇

أسيف لفت لجهة هدير : بحبك أنا ❤❤

هدير حظنتها : بحبك أنا 😍

أسيف وهيا تحضن فيها وتتكلم بجديه :لعند أمتا بتقعدي تخوني فيا ، قداش مره قتلك معاد تخافي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 10, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حاربته بكل قوهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن