"وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ يُخْرِجُونَ الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ.
يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ".
.
.عـِندمـا يـحلُ مُنـتَصفُ الـليلِ و أنـا نائـمٌ فـِ سـريري.
أشـعرُ بـِجسديَ يـتجمدُ مـِنَ آلبـردِ
لـأقربُ الـلحافُ لـجَسديَ آكثـر لـكي أدفـئهُ آكثـر..
لكـنَ لا فائِـدة آشعرُ بـِعضامي تتـهشمُ مِـنَ آلبردِ مع أنـي آشغـلُ فَـقط آلمروحـة!
لأتـجاهلُ شـُعوريْ بـالبردِ فـَشعوري بـِالنـعسِ أكـثرُ
بـعدَ عِـدة آيـامِ صـَادفَ وَ قلتُ لِـصديقي عـن مـا يَـحصلُ لـي كُلِ لـيلةِ ليـقولَ..
' عِـندمـا تـشعرُ بـالبردِ مِن دونِ سـببِ فـأنَ هُـناكَ أحدى
الأرواحِ ألتـائهة تـَحومُ حـَولكَ '
أنـا أعتـذرُ يـا صـديقي، لأنـي آشُـعُركَ بِـالبردِ..
أنت تقرأ
تَـهويـدة أُمـيَ؛
Terrorألجميعُ يـَقُولُ أنَ أُمـيَ ماتتْ مُنذُ خَمسِ عشرِ سنواتِ أي منذُ ولادتـيَ.