الساعه ١٢:٠٠ صباحاً :
يفتح كارلوس عيناة ليجد نفسه يحتظن جويس !!
كانت جويس نائمه بعمق ...
يتذكر كارلوس ما حدث !!
تحمر وجنتاه وينبض قلبه بسرعه ..كارلوس: جويس 💛 *طبع قبلة على وجنتها ومن ثم خرج *
جلس بالخارج بمفردة
يحدث نفسه : كانت مرتها الاولى التي تعاشر بها رجلاً ،، اني حقا سعيد ساحررها من تلك العصابه ومن السجن سانقذها من ندمها .. بالتأكيد.
.
*في صباح الساعه ١٠:٠٠تفتح جويس عيناها
جويس : كارلوس؟؟
تدخل عليها الحارسه
الحارسه ببتسامه: اراكِ استيقظتي واخيراً ساعد بعض الفطور ..
جويس : عفوا ، كارلوس اين ذهب؟
الحارسه : همم اراكِ مغرمه ب السيد الشاب ،، لقد عاد للعمل قال بانه سيزورك عند انتهائه من اعمالهه المهمهجويس: ش..شكرا
يدخل فجأة جانتتوسع عيناها لجويس وتشعر بالخوف قليلا
جان : اهلا جويس كيف اصبحت حالتك ؟؟
لم ترد بقيت ترمقه بنظره غضب
جان : مابلك ايتها اللبوة ؟ لم اتي للعب معك اردت الاطمأنان عليك وايضا احمل لك اخباراًجويس: م..ماهي؟
جان: ستنتقلين للمحاكمه لمحاكمتك ،، يؤسفني ان اودعك جويس لقد كنتِ مسليه بالنسبه ليجويس: رائع هذا يعني اني لن ارى وجهك مره اخرى ؟
جان : سنلتقي بالجحيم لا بأس😏
جويس: ايها ...
جان : يا رجال يمكنكم اخذها 😒
الحارسه : لكن سيدي السيد كارلوس ...
جان بغضب: كارلوس كارلوس لا شان له بذلك لن يستطيع فعل شيء ...
الحارسه : اعتذر سيدي *وخرجت مسرعه يعلو على ملامحهها الحزن *يدخل الرجال ليقبضوا على جويس وتقيدها
تقف امام جان
جان : عليك ان تكوني الان اكثر صلابه،، ارجو من انك استمتعتي ليله امس مع خليلكترمقه جويس بنظره غضب ثم ياخذوها ...
لاحقت نظرات جان جويس الى ان صعدت السيارة
بعدها يرفع راسه للنظر للسماء
جان : انتهت قصتك جويس ..
بعدها يعود للمخفركارلوس في سيارته بصحبته زميلة
زميلة : الاوضاع تبدو هادئة منذ ان امسكت بتلك السارقه جويس وكان العصابه بأكملها تعتمد عليهاكارلوس : سوف يقدمون على فعل كبير انا اثق بذلك
زميلة : سنكون لهم بالمرصاد ،، اراهن على انه سيحكم على جويس بالاعدام لتخفيها على مكان العصابه و سرقتها الكثير ،، واشتباكهها مع تلك العصابه الخطره
كارلوس: انها تبدوا بريئه ومتورطه معهم لا اكثر ،، للان لم يتم الابلاغ على موعد محاكمتها ينتظرون منها الافصاح على مكان العصابه
أنت تقرأ
أعد لي قلبي :ايها السارق
Teen Fictionسارقة محترفة تقع في حب رجل من افراد الشرطة شيء نادر أليس كذلك ؟؟ الفتاة سارقة محترفة أجرت الكثير من السرقات بسهولة ومن دون امساك الشرطة لها ، لكن في السابع من أغسطس ، كانت السارقة في البنك الدولي كالمعتاد تسرق بحتراف ..... لكن لم يحالفها الحظ...