قصص جن حقيقية 🔞
للكاتبه /رانيا شكسبير 🥀🎻اليوم سأقدم لكم قصص واقعية حدثت بالفعل
القصه الاولى
يحكى انه فى يوم من الايام ذهب مجموعة من الاصدقاء الى منطقة السد فى وادى صحنوت فى عمان للتخييم و معهم عدة
السمر من عود و طبل و غيرهم .. و عندماجاء الليل اصبحوا يغنون و يمرحون و
يضحكون و قرب الساعة الثانية ليلا سمعوا جميعا صوت امرأة عجوز تصيح و تنادى بصوت غريب فقامو جميعا و حاولوا الذهابنهاية مصدر الصوت .. فوجدوا امرأة بنص جسدها الاعلى فقط و يداها تصل للارض و
تركض بإتجاههم باستخدام ايديها و هى تقول بلغة عجيبة حاولو تفسيرها بصعوبة ( يا ويلكم لقد ازعجتونى و تسببتم فى تعذيبى )ركض جميع الشباب الى السيارات مسرعين و من يومها لم يعودوا ابدا الى ذلك المكان الرهيب .
القصه الثانيه
فى منطقة ما غير مسموح بذكر اسمها كان هناك منزل مشهور جدا بانه مسكون و لكن يقال ان به جن صالح و تسكنه ايضا عائلة من البشر و فى يوم كانت الفتاة الصغيرة نائمة
فى غرفتها و سمعت صوت طرق منتظم على الباب فاستيقظت و فتحت الباب فرأت اخوها يطلب منها غرض معين فاعطته له و عادت الى نومها و لكن فجأة تذكرت شيئا جعلها
ترتعش بشدة و هو ان اخوها قد سافر الى دولة اخرى مع اصدقائه منذ يومين .. ركضت فورا الى غرفة اهلها و نامت معهم حتى
الصباح و لم تحكى ما رأت الى اى شخص حتى يومنا هذا خوفا من ان يلحقها اى اذى .
القصه الثالثه
كانت هناك ام تعيش بمفردها مع طفلتها التى تبلغ من العمر اربع سنوات و كانت قد ولدت حديثا طفلا جديدا لم يكمل اربعين يوما بعد و فى يوم كانت الام فى المطبخ تعد العشاء
لطفلتها و تركتها مع اخاها تلعب فى الغرفة و بعد انتهاء الام من صنع العشاء ذهبت لتطمئن على الاولاد و يا لهول ما رأت وجدت ان الطفلة قد اكلت اخاها باكملة و نظرت الى
والدتها قائلة ان عظمة الرأس قوية لم استطع اكلها ! صرحت الام فى جنون و سمع الجيران فرأو ما حدث بانفسهم و قد تم الحكم على
البنت بالقتل و ظلت الام فى المستشفى تعالج لمدة سنوات .. هذة القصة واقعية حدثت بمدينة بهلاء بعمان .
🔞🔞🔞🔞🔞
#ما أكثر قصه اخافتكم؟
عن نفسي آخر قصه اثارت إشمئزازي .. انها وحشيه بحق !لاتنسو التصويت و الكومنت❤
أنت تقرأ
نظريات مرعبه🔞
Terrorبعد منتصف الليل🕐 لاانصح دخول اصحاب القلوب الضعيفه🔞لانك ستجد هنا(معلومات مخيفه+ألعاب العالم السفلي+الجن العاشق+القرين+قصص مرعبه حقيقيه+شياطين+الانترنت المضلم+سحر+الخ..) احذر هناك من يقرء معك😈 بقلم رانيا شكسبير