وفي صباح اليوم التالي استيقظت كيكو باكرا لتخرج من غرفتها بهدوء غريب تسير بين الممرات حتى توقفت امام غرفة كيلوا لتقترب ولكن فوجئات بصوت خلفها يقول
كيلوا : خاتلي ماذا تفعلين هنا ؟
كيكو : ابدا لا شيئ انا فقط اتيت لاخبرك ....بان تعتني بنفسك
تحظن كيكو كيلوا ليقول كيلوا
كيلوا : اعدكي سافعل
تبعتد كيكو مغادره المكان ليتنهد كيلوا ليدخل الى غرفته ليسير نحو السرير ليلقي بنفسه على السرير ليشرد مع افكاره حتى ايقظه صوت طرق الباب ليقول
كيلوا : ادخل
يفتح الباب ليدخل سيلفا ليقترب حتى جلس على السرير واخذ يحادث كيلوا بامور مختلفه حتى سمعا صوت زينو والذي كان قد دخل الغرفة قائلا
زينو : كيلوا لديك زائران
يقف كيلوا لينظر نحو والده ليلتفت والده لينظر نحو جده ليبدا بالسير متجاوز ذكرياته عن الجبل وحياته ومعناته التي عشها فيه ليسير ومعه سيلفا ووالدته وجده وغون يسير حتى تجاوز كناريا والخدم يسير حتى تجاوز ميك وتوقف عندما شاهد فتيان يقفان ليقول الاول
الفتى الاول : انا ادعى ليوناردو زولديك كشين اتيت لاصطحابك يا اخي
قال جملته وهو يقترب من كيلوا حتى توقف ليمسك يده ليقول
ليوناردو ببرود : قل كلماتك الاخيرة لصديقك غون ولعائلتك
كيلوا : غون اعتني بالمكان واخبر كوربيكا ويوريو انني اسف
يسير ليوناردو وخلفه كيلوا حتى نظر ليونادو نحو الفتى الثاني ليقترب الفتى الثاني من البوابة ليدفعها لتفتح البوابة السابعة ليسير ليوناردو ومعه كيلوا والذي كان يجر حتى توقف ليرفع الفتى الثاني يده ليقول
: اظهري الان
تظهر سيارة سوداء اللون ليفتح الباب لينزل من السيارة فتى ذو شعر ليلكي وعينان ليلكيتان ليركب ليوناردو ليركب كيرلس لتنطلق السيارة مسرعة حتى توقفت امام قصر من هنا بدات معانة كيلوا حتى اصبح وريث الزولديك الحقيقي وتم اطلاق حريته
