الذاكره

125 8 2
                                    

بعد مرور سنه………

كانت الملكه ليلى جالسه ع عرشها تعمل اجتماع
ليلى: حسنا حسم الامر
نهضت وبدات تمشي والجميع ينحني لها فهي اصبحت اقوى ملكه وقد وضعت السلام لقريه جينفر
ذهبت وجلست ع سريرها وهي تذكر احداث الماضي

الماضي ………

بعد تلك الحادثه لم تعلم ليلى اخبار القريه لم تاتي حتى فكتوريا فهل وضعو الوم عليها ولكن هي لم تفعل شي ذهبت عده مرات الى قريه جينفر لكن تتراجع  ليس لم ترى اصدقائها ابدا وفي يوم من الايام  ذهبت رات ميا وقالت لها انها ستتزوج هي وارون صدمت ليلى من كلام ميا فعادت الى القصر ولم تعد ابدا

الحاضر ……

لان ليلى وحيده قضت هذن السنه بوحده فذهب كل
من تحب بلبدايه جون ولان اصدقائها كان كل يوم يمر كلرعب ع ليلى بسبب ديفيد فالى لان لم يمسكو به كانت تتمنى لو ارون معها لو فكتوريا (ولكن لا لا احد انا سابقى وحيده) ولدت وحيده وساموت وحيده اللعنه ع هذه الحياه

قررت ليلى ان تذهب الى قريه جينفر كي تراهم عليها ان تصبح اقوى ارتدت فستان احمر جميل

ركبت العربه وكان بعض الحراس ورائها وصلو الى القريه فضل قلب ليلى ينبض بسرعه اول مادخلت ليلى القريه رات الاف الاشخاص ويهتفون لها كانت سعيده وتبتسم ولكن عيونها تبحث عن شي اخر كانت تبحث عن ارون او احد من اصدقائها جلست مع بعض الاشخاص ووزعت بعض النقود و...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ركبت العربه وكان بعض الحراس ورائها وصلو الى القريه فضل قلب ليلى ينبض بسرعه
اول مادخلت ليلى القريه رات الاف الاشخاص ويهتفون لها كانت سعيده وتبتسم ولكن عيونها تبحث عن شي اخر كانت تبحث عن ارون او احد من اصدقائها جلست مع بعض الاشخاص ووزعت بعض النقود والطعام خف الحشد قليلا فذهبت الى منزل مايكل وقفت امامه تقدمت منه طرقته ثلاث مرات انتضرت دقائق وفتح الباب دق قلب ليلى سريعا فهي لان راته لان ارون امام عينها

انحنى ارون الى ليلى وقال: سمو الملكه اعذريني لم استقبلك انا اسف
تفاجئت ليلى من طريقه كلام ارون
ليلى: ارون
ارون: نعم مولاتي
كان ارون يقف في الباب فجاه اتت ميا من ورائه وحضنته: ماذا حبيبي
صدمت ليلى من الذي راته هل حقا تزوجو
ارون: حبيبتي الملكه هنا
ميا: انتي…
ارون: ميا ماذا حدث لك تكلمي باحترام
ميا: اسفه حبيبي
ارون: تفضلي مولاتي
دخلت ليلى الى المنزل ورات هناك الجميع لاتعلم ماهو شعورها احست بلخيانه جالسين يحتفلون وهي وحيده بلقصر
ليلى: اهلا
مايكل: ليلى اهلا بك ماذا تفعلين هنا
ارون: مايكل احترم انها الملكه
ادمعت عيني ليلى ونضرت الى فكتوريا كانت تردتي خاتم في يدها هذه يعني خطبت:اهلا ريا
فكتوريا منزله راسها: اهلا ليلى لما لم تاتي كل هذه المده
ارون: ماذا يحدث هنا سمو الملكه هل تعرفيهم
هاري: ليلى انه
نضرت ليلى الى هاري بمعنى مابه
مايكل: فاقد للذاكره
صدمت ليلى من كلام مايكل هل حبيب قلبها لن يتذكرها
مايكل :اعتذر مولاتي لكن كل هذه المده كنا مشغولين بحاله ارون لهذا لم ناتي الى القصر
ليلى:هل مازلتم تعتقدون انني خائنه
مايكل:برئيتنا السيف بيدك وملطخ بدماء ارون فنعم

ليلى بصراخ: يااااااا كفى اخبرتك لست انا من قتله ديفيد الذي قتله ولما ساقتله ها اذا قتلته هل ساستفاد شي لو اردت قتله كان قتلته عندما دخل القصر او عندما اتيت الى القريه
صمت الجميع وضلو يفكرو بكلام ليلى هل هم خطائئو باعتقادهم ان ليلى من قتلته

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 01, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ألف ليلى وليلىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن