جهلاء نحن لاننا احببنا جهلكم و ضعفكم
و بلهاء انتم لأنكم ظننتك انكم اقوى منا
و عالم الذي قال انا تعلقنا بكم كان قدرا لا اختيار و كان خارج عن المنطق السليم ولاكنه كان ضرورة لنا لنعلم اننا نسري على قدر واننا رغم تمنطقنا لم نستطع الاختيار ...
ايها القدر ... انت قاتلي و منقذي وانت لاشيء وانت كل شيء ... فما انت ؟!!