رقدت في تابوتي وانا مكللة بالورد
من راسي لاخمص قدمي
وجهي اصبح شاحب فارغ من الحياه
لا يختلف كثيرا عن حياتي
حين كنت استقبل الطعنات بصدر رحب
حين لم يستطع قلبي تحمل نفاق مشاعر من يدعون الانسانيه
توقفت نبضات قلبي واعلنت روحي الانسحاب
من عالم ملئ فقط بأشباه الرجال واشباه الاناث
وليحتل جسدي بقعة من التراب
لانثر عبيري به
فقد كنت ولا زلت وردة ياسمين باقي عطرها
حتي وان فنت