فتاة مشهورة في الانستقرام تلقب ب (خبيرة الالعاب).
لكن في يوم ما تلتقي بمغني مشهور بالصدفة!
لكن سيحصل شيء غريب و مفاجئ بعد فترة!
فكيف ستكون الاحداث بينهم!
(من تأليفي)
هناك رسالة وصلت الى منزل ران ، لكنها تبدو رسالة راقية.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"م..ما..ماذا! الساعة ٤؟.... هذا يعني...بعد ساعة من الان!!"
احدثت فوضى في كل مكان وهي تبحث عن ملابس مناسبة!
[بعد اربعين دقيقة]
"واخيرا انتهيت!..." تنهدت تنهدا طويلا ، بعد ٢٠ دقيقة كان هناك صوت جرس ذهب والد ران لفتح الباب و وجد شخص ضخم ببذلة سوداء ومرتدي نظاراته السوداء كالحراس الشخصيين.وكان هناك اشخاص اخرين مثله وسيارة سوداء كبيرة وفخمة بإنتظارها.
"اهلا سيدي ، هل الانسة ران هنا؟" سأله الرجل الذي دق الجرس.
"ا ا... نعم نعم انها هنا!.....راان!" كان متعجب قليلا!
"حسنا حسنا لقد اتيت!" وعندما رأت الحراس تجمدت في مكانها ، "حقا يا ماكاتو؟!" تحدثت داخل نفسها. فذهبت اليهم وبعدها تحركوا الى منزل ماكاتو.
[بعد ساعة]
وصلوا الى المنزل وكان ماكاتو منتظر ران امام الباب "ران ني تشاان" وهو يلوح يديه بسعادة ، "ابتعد عني" تجاهلته ودخلت للبيت.
"هذا قاسي..." عبس وجهه بطفولية "انتظريني!"
بعد ما دخلت ران للمنزل راحت تتأمل في جمالها و وسعها ، سألها ماكاتو "اذا كيف بيتي؟...اعترفي لقد عجبك كثيرا" بابتسامة واسعة ، نظرت اليه تارة وتارة الى الاثاث الذي هو مصنوع بأغلى انواع الخشب وبالذهب.
" لم يعجبني.. لقد توقعت ذلك على كل حال" بابتسامة مغترة.
بعد فترة قرروا ان يتمشوا في الحديقة الخلفية الخاصة بمنزلهم ، سألت ران "هل تعلم يا ماكاتو كيف كان ردة فعلي بعد ما قرأت رسالتك؟"
"اذا كيف كان ردة فعلك؟" ، جاوبته "كنت اريد ان اقتلك حقا!" ، فضحك ضحكة خفيفة وران عبست وجهها ، "سأذهب الى البيت لكي اجلب شيئاً ما انتظريني..حسناً؟" فأومت بالإيجاب ثم ذهب.
لكن في نصف الطريق وجدت ران شيء صغير شيء يلمع يبدو كحجر ، انه حجر صغير لونه احمر ولكنه يلمع ايضا؟
