"ما كان عليّ تكليف نفسي عناء الحديث إليك. حان الوقت لتنال صمتي الأعظم للأبد."
5:33مساء
سعاد
: يلا ماما الناس صعدت بالسيارة وانتي بالغرفه
: جايه خليت الشال ذبيت ع شعري ونزلت السيارات مقبطة
حسن: زينه تعالي هنا انتي وعمه
زينه : اجيت
صعدت والاغاني بالسيارة
حسن : عمه انتي طالعه العروس اتموتين ( يباوع بالمرايه ويحجي ؛
: يوم النفرح بيك يابعد روحي
زينه : ههههه بلكوة لازمه روحي مااضحك على حركات حسن وصلنه لسارعهم واحنه اخر سيارة
ام وسام :
يمه الناس اجوي
حسام : ماعدنه شي متحضرين هلا بيهم كلنه موجودين ومصطفى هسه يجي
زينه
نزلت وصار رمي حته نسيت التصوير طبت ماما لبيت وهلاهل وركص
وسام
من اجوي طلعت برا يم حسام ومصطفى ومرتضى وعمي حته مايكولون محد إلهه وحوري غاليه عليه حيل لان وصيت أبويه حور
وگفت وناس أتسلم وهلاهل طبت ابنيه لابسه فستان احمر .!!!
هيه تمشي واني عيوني تتحرك وياها هاي
زينه !!!!!
اني اتخيل لو تشبهه ، بس الناس أكلتها بعيونهم
چانت صدمه بعدني ما مصدك لا اكدر ادخل عليهم لان شوية ويطلعون دخلت للبيت اجيب التلفون بالغرفتي
حوري
زينه اكو جنطة فوك جيبيهه قبل لأنطلع
: رايحه
دلتني خاله لان متكدر تصعد اني رحت امشي ومستعجلة حيل ماحسيت بس واني دامشي هسوتني وصلت قريب من اول غرفه !!!!
وسام
اسمع صوتها تحجي ويه امي هاي زينه !
اسمع صوت خطواتها صعدت الدرج واني
سحبتها من ايدهه ودخلتها لغرفه
ظليت اباوع بعيونها ولزمتها مااريد تطلع واحد يشوفهه ظليت صافن
وسام : زينه
زينه !!!!!
ظليت افتح عيوني واسدهم ومن الصدمة مااباوع على شي بس على وسام
وسام : اني هم متفاجى بيج
زينه : وسام انت شجابك اهنأ
: حور اختي
: راغب اخوج
: طليت مااكدر حته احجي
انت تشاقه مو منين تعرفهم
: اهلي
: عوفچ من هذا الحجي شعرج هذا ضمي زين لا تستعرضين ( يحجي ولازم شعري وأيده على خصري )
؛ اخر واحد اخذ احجايته هو انت بعدت من عدنه وأريد اطلع
رجع قفل الباب
تركني ليصعد واحد
: اضمين شعرج لولا وهاي الملابس ماكو واحد ما تفرج عليج اني اعلمج زينه
: اي اي
: شنو تستهزئين
: لا بس اريد اروح افتح الباب
أخذت الجنطة ونزلت وطلعو بسرعه واشوفه واكف وينتظرني ضميت شعري لان ماادري ليش اخذ احجايته
جوجو: ولج هذا الولد يم ابو الأسود ليباوع عليج
: ولج خل نطلع عوفي هسه
اني بعدني مصدومه مامصدكه شنو اخته شنو وسام هنا شديصير
صارت الزفه وراحو اخذو صور بالاستديو وطلعو للفندق واحنه رجعنه للبيت صعدت اريد استوعب اني اشون لشفته ، اتعشت الناس وأقربنه وبدو يرحون
اني اعزل بالبيت ويه البنات وواكفه اسوي چاي صارت ب ١٢ بالليل اتعشيت
وأهلي بقو لان عمتي وخالو يسولفون
أنت تقرأ
أصبحت ُ أكرهك
Romanceفتاة تعشق بجنون وتكتشف ان حبهُ كان لغاية فقط بعدما أصبحت تكرههُ وتلوذ بالانتقام اصبح هو عاشقاً لها وتشاء الأقدار ان ينجمعو في بيت واحد رواية باللهجة العراقية مستوحاة من قصة حقيقة 2019/7/29تاريخ البدء
