*ملاحضه هامه الى كل شركاءي في الجريمه شكرا على كل شيء نقدكم حبكم كل شيء love u all baby ...بصوت جاك ايرس 😉
اه والصوره اعلى البارت فيها شيء مميز الي تحزر شو راح ارسللها اقتباس من بارت جاك الي عم اكتب فيه ....حظ موفق 😈
***********
**السعاده هي سلسله طويله من الحزن مع فواصل اعلانيه قصيره من السعاده .....وحاليا كانت تعيش فصوالها الاعلانيه اللعينه وغوست يحرك لها المقعد لتجلس كما لو انها كانت اميره ما ليحضيا بموعد عشاءهما باحد اغلى المطاعم في البلاد والذي كان خاليا تماما ...وفقط لهما بالطبع سيحجزه باسره ارادت ان تفكر بالامر على انه رومانسي لكنه لم يكن كذلك فعل هذا حتى لايراهما احد ما معا ويبدء بالسؤال لما يخرج احد اخطر زعماء المافيا في البلاد بموعد مع ابنته لذا نعم كما قلت تخيلت الامر رومانسي فقط وابتسمت كالطفله في حديقه الملاهي والنادل يضع الطعام الذي طلباه امامهما بينما بقي هو يحدق بهاتفه وكاءنه سيختنق ان بقي معها هنا لثانيه اخرى ولم يكلمها او حتى ينضر لها حتى غادر النادل واصبحا لوحديهما تماما
غوست : اذا ماذا الان ....
وهذا جعلها تبتسم.. .. بالطبع قال هذا عرفت انه يشعر بالندم على تحقيق طلبها السخيف هذا ندم لحضتها لكنه اجبر نفسه على مسايرتها رات الامر بعينيه بالطريقه التي تجنب بها لمسها او النضر لها طيله الوقت في السياره وهنا نعم كان حقا نادما .. او ليس الندم لا بالاحرى شعوره كان الغضب نعم كان غاضب من نفسه من قبوله بهذا المهزله كما يضنها .....كره وجوده معهل بهذه الطريقه ارادها فقط عندما تكون عاري بسريره لكن موعد....بالطبع سيكره هذا ....الان حان وقتها لتغضب من تصرفه وملامحه المنزعجه لكنها لم تسمح له برؤيه الطريقه التي كان يكسر بها قلبها .....تبا له ان جعلته يفسد متعتها بمزاجه هذا لذا تنهدت بسخريه ناضره له بهيام مزيف حسنا ليس مزيف بالكامل ممثله دور الفتيات الواتي يخرجن بموعد كما تراهن بالتلفاز : حدثني عن نفسك سيد غوست.....وابتسمت اكثر عندما رات تنهده بانزعاج اكثر .....: ماذا هذا مايفعله الاشخاص الذين يخرجون بمواعيد اليس كذلك يتحدثون عن انفسهم يسءلون اسءله سخيفه ليتعرفوا على بعض اكثر ......اعني رايت الامر باحد افلام عمتي الرومانسيه ....لذا كاشخاص طبيعين بموعد طبيعي سنفعل هذا وعاودت الابتسام واضعه يدها اسفل خدها وهي ترى ابتسامته المؤذيه لقلبها تلك تخرج اخيرا ....كان يبتسم لها ...لها هي .... متناسي جينات الحقاره داخله متناسيا غضبه اللعين.... وهذا كان يكفي للان لذا استمرت بالمزاح: ....لنرى مالذي اريد معرفته عنك ......بماذا ....ابدء ياترى ...بماذا ...اه ...اخبرني بلونك المفضل
وهذا جعله يهز راءسه بسخريه مرجعه ضهره للخلف وهو يشعل سجاره لنفسه... واخيرا شعرت بانه استرخى قليلا نعم كن انسانا لمره واحده بحياتك توقف عن التفكير بافساد موعدي اللعين ..ضنها انها كانت تمزح بسؤالها لثوان ثم لعن تحت انفاسه عندما ادرك انها لاتفعل ...لتبتسم اكثر مستمره بالتحديق به بجديه منتضره جواب سؤالها ...كانت بمزاج للعب الان ولن تتراجع ستفعل ماتريد انها ايامها الاخيره معه وسيفعل ماتريد... وهذا مافعله بعد ثوان طويله من التحديق بها بملامح كانت مستعده للتضحيه بنصف عمرها لتعرف معنها : الاسود
أنت تقرأ
monster Obsession
Romanceالحب كان شيء لايجب ان يشعر الوحوش به يصبحون شيطانين ان اصابتهم لعنته لونا كانت تعرف هذا عاشت وسط الوحوش طيله حياتها كانت وحشا مثلهم تربت لتكون ابنه اكثر الاوغاد رعبا بالعالم زعيم المافيا الاخطر بالبلاد لاشيء كان جميلا بحياتها لاشيء كان سليما بعقلها...