بدايه النهايه ...7

256K 4.6K 9.7K
                                    

the sins of my father weigh down in my soul. And the pain of my mother will not let me go ..*****

"(معنى ل احد وشوم غوست العديده )"

بعد مرور اسبوعين.....

تنهد هكتور لاعن نفسه ماان فتح باب الكوخ ليرى حالته من الداخل نعم تبا لي .....هذا فقط ماكان ينقصه الان نوبه جنون اخرى راءع هذا حقا راءع .... كل شيء كان مدمرا....واعني كل شيء حوله كان عباره عن فوضى تامه.... الاثاث محطم ومرمي  بكل تجاه وزجاجات الخمر الملقيه بكل مكان لعين ...نعم فوضى تامه لكن لما حتى سيفاجءه هذا اعني هذه مااصبحت عليه حياتهم الان دمار وفوضى لعينه .....لذاتبا لكل شيء ومع هذا بباله  عاود التنهد بارهاق  متوجه للداخل وهو يهز راسه بلا فاءده

واللعنه ....كم كان المكان باردا من الداخل .... كيف حتى تستطيع العيش هنا دون ان تتجمد حتى الموت
غبيه عنيده .... لاشيء يقوله او يفعله كان يهم هذه الايام معها لذا لمايتعب نفسه دعها تتجمد ....ومع هذا بباله اكمل طريقه متجاهلا  رغبته القويه بالدخول لغرفتها وجرها من شعرها ليعيدها للقصر رغم عنها.... نعم لاتفعل هذا وعدت نيرو ان تكون صبورا معها لذا اصبر عليك اللعنه  ....دع اللعينه العنيده تموت بردا وجوعا ....جربت  كل شيء لتساعدها وفشلت فعلت المستحيل لتعيدها لرشدها لتجعلها  ولو حتى تتكلم معك ولاشيء نفع .....لذا  اسمع كلامهم الان ودعها وشاءنها ....ربما خطه نيرو ستنجح ربما تركها وحيده مع الامها  لبعض الوقت سيكون جيد لها.... لكن بالطبع هذا لم ينفع ايظا هذا ماسيحصل عندما تستمع لنصيحه ذلك العاهر اللعين

...كان قد مر الان اكثر من اسبوعين ولازالت ترفض المغادره او حتى التكلم مع احد نعم تبا لنيرو ونصاءحه....اللعنه على من يسمع كلامه بعد الان ....اصبر ....اصبر حسنا صبر كما ارادوا والان الصبر بدء ينفذ منه ....كان على وشك الانفجار باي لحضه  فقط اذهب واعدها للحياه بطريقتك وتبا لها ولمشاعرها ....نعم  عرف ان ماحدث كان صعب عليها تبا اكثر من صعب... ماحدث كان مدمرا لكن هذه كانت حياتهم لاشيء جديد المصاءب كان تمشي يد بيد مع ايامهم اللعينه ....فقدان طفلها مجرد شيء اخر ترميه الحياه بوجهها ليست وكاءنها اول امراءه فقدت جنينها لتنهار بتلك الطريقه ....كانت لونا الدمويه بحق السماء كانت مصنوعه من الدماء والموت كانت اقوى بكثير من ان يقضي عليها ماحدث الحزن يالها من مزحه حياتها باسرها كانت عباره عن حفره لاقاع لها من الحزن لذا مالجديد الان....عليها ان تفعل كما كانت تفعل داءما  تحزن قليلا ثم تنهض وكاءن شيء لم يكن.... هذا ماتفعله الذءاب تطحنهم الحياه تحت قدميها حتى تهشم كل عضامهم  ثم ينهضون لان لاخيار اخر امامهم فقط يمسحون دماءهم ويستمرون بالعيش  هذا مايفعلونه دوما ....لذا لما لم تنهض حتى الان ....كان قد رءاها باصعب اوقاتها وكل مره كان متاكدا انها ستعود على قدميها وستتغلب على حزنها لكن هذه المره لم يعد متاكدا من شيء هذه المره لم يعد يضن انها ستنهض من ضلامها ابدا وهذا كاد يفقده صوابه....

monster Obsessionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن