جيمين : هيا سوف اصلح الامر
روزي(بصراخ ممزوج ببكاء) : كيف سوف تصلح هاذا(تمسك شاشة هاتفها التي تحولت الا فتاتٍ بالفعل)انك وقحٌ جداً انا لا اعرف ما هي اللعنه اللتي اتتني عندما قابلتك انت لست شخصاً انت وحش
-
تحطم قلب جيمين على هاذه الكلمات فكتفى بالصمت و ذهب
وذهبت روزي لتستلقي على السرير وتحاول تهدئة نفسها
— بعد هدوئها —
بدأت روزي برجوع الا ما فعلته و قلقت جداً حيال جيمين الذي خرج و لم يعد الا الان
روزي : انا حقاً خائفه ماذا يفعل فالخارج اتمنى ان لا اشكل ضرراً له بكلامي هاذا
سمعت روزي صوت الباب فركضت له لتتأسف لجيمين عما قالته لكن لم يكن جيمين بل كان حارسه يحمل حقيبتين
روزي : سيدي ما هاذا الذي معك ؟
الحارس : كما ترين ،هل لديك اعين
روزي : اعلم بأنها حقيبتين لكن لمن ؟
الحارس : انها لسيد جيمين سوف يذهب في عط...
قاطع كلامه دخول جيمين
جيمين : لماذا تأخرت هكذا هيا رتب الحقائب
روزي : جيمين
جيمين : ماذا تريدين ؟!
روزي : الى اين انت ذاهب ؟
جيمين : ولماذا انتِ مهتمه ؟
روزي : فقط اسألك
جيمين : لا يهم و ايضاً هناك شيء تحت الغطاء على الاريكه خوذيه اذا خرجت
روزي : لكن انا حقاً اس...
خرج جيمين غير مبالي بكلام روزي الذي لم تكمله