حسنا ها انا ذا
أمام باب بيتها
البيت الذي اعتدت الذهاب اليه في صغري
اشعر بالحنين لجميع ذكرياتنا
فتح الباب
استقبلتني بابتسامه
اعلم انها زائفة
"لا اصدق انك اتيتي! تفضلي" -"شكرا" =
كان المكان شبه خاليا
لم يكن هناك الا ثلات فتيات
توقعت هذا فهي انطوائية بعادتها
وضعت الهدية على الطاولة ودخلت
لم اكن اعرف احدا
حتى اكثر من كانت تعرفني
لم اعد اعرفها
كان الوضع محرجا
لم اتيت؟
لم دعتني؟
أنت تقرأ
"منى "رواية مثلية
Short Storyأوليس للجميع الأحقية بالحب؟ رواية تحكي عن مها ابنة الخمسة عشر عاما و محاولة تقبلها لميولها و مشاعرها اتجاه زميلتها منى رجاءا لا اقبل التعليقات السلبية