كان شوقا.. يبلغ من العمر ١٥ عاماً متزوج بجيهوب الذي يبلغ من العمر ٢٠ عاماً
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مثل كل يوم يستيقظ شوقا في القبو الذي حبسه زوجه فيه...
شوقا :اه معدتي.. انا جائع لم اتناول العشاء البارحه بسبب جيهوب...
وقف شوقا على قدميه وهو يشعر بالجوع والتعب والبرد وبدا يضرب الباب ويصرخ...
شوقا :ارجوك جيهوب...اخرجني.. ارجوك بصراخ.. سمع جيهوب صوت شوقا جيهوب :اللعنه لايمكنني ان ارتاح بسبب ذلك اللعين ساريه...
نزل جيهوب وفتح الباب على شوقا.. امسك جيهوب شوقا من شعر راسه وقال:ما بك ايها اللعين.. لما لا تدعني ارتاح قليلاً... شوقا _ببكاء_:انا جائع.... جيهوب :حسنا..
خلع جيهوب بنطاله وادخل قضيبه في فم شوقا وقال:كل..كل..حتى تشبع اراد شوقا ابعاد جيهوب ولكنه خاف منه فهو لايريد ان يعذبه كما فعل ليله امس
مص شوقا قضيب جيهوب لفتره ثم ابعد وجهه.. شوقا:دادي ارجوك لم اتناول اي طعام منذ البارحه _وجه لطيف وعيون مليئه بالدموع_
جيهوب : اوف.. قم ساعطيك بعض الطعام _لا يستطيع مقاومه ذلك الوجه_ عانق شوقا جيهوب وقال له : احبك دادي... جيهوب :ابتعد عني.. _يدفعة_.. هيا تعال _يسحبه للاعلى_
دخل جيهوب وشوقا الى المطبخ جلس شوقا على المائده ينتظر الطعام
اعد جيهوب الطعام لشوقا.. واعطااه اياه اكل شوقا كل الاكل بفترة قصيرة.. شوقا : شكراً... دادي الطعام كان لذيذا جيهوب : حسنا تعال الان معي.. _يسحبه إلى غرفه النوم _
خلع جيهوب بنطاله وقميصه وبقى بالسروال جيهوب : تعال شوقا.. تعال الي... شوقا:ارجوك دادي لا اريد.. قمنا بذلك البارحه... لا ازال اتالم حتى الآن...
جيهوب : تعال والا ساغضب خلع شوقا ملابسه وذهب الى حضن جيهوب حينها بدا جيهوب يعاشر شوقا وهو نائم جانبيا كان شوقا يتالم لكنه تحمل حتى لايغضب زوجه بدا جيهوب يمص يونغي من رقبته وصولاً الي بطنه جيهوب :آه... آه.. _قذف داخل شوقا _ شوقا :آه... دادي..
قام جيهوب من جانب يونغي ولبس بنطاله.. عانقه يونغي من الخلف وقال :اين تذهب دادي.. دفع جيهوب شوقا وقال : ابتعد اريد الذهاب الى الحمام كي استحم شوقا : هل اتي معك؟ جيهوب : لا ادخل بعد ان ادخل انا... شوقا :ولكني اوريد ان استحم معك دادي جيهوب :لاحقاً.. عندما اعود من العمل سوف ندخل معا الى الحمام... شوقا: ارجوك لا تدخلني الى القبو مجدداً
جيهوب :سادخلك الى هناك فقط عندما تعصي اومري وتكون مزعجا... شوقا: اعدك ان اكون مهذبا.. ولطيفا.. استحم هوسوك ولبس ملابسه واراد الخروج شوقا؛ توقف دادي.. (احضر له رباط عنقه) البسه رباط عنقه وقبله على فمه.. وقال؛ انتبه على نفسك دادي...
خرج جيهوب دون قول اي شئ لشوقا مما جعل شوقا يحزن قليلاً
شوقا؛ ما خطبه لماذا لايحبني..على الرغم من انني لطيف معه واحبه اكثر من نفسي لماذا يعاملني بقسوة هكذا...
