✴️part 02

12.7K 189 72
                                    

بسم الله توكلت على الله

أنا غيرت صورت ستيلا الصورة فوق هي ستيلا الجديدة

بتمنى دعمكم إلي عنجد ،إذا ماحبيتوا أي حاجة في الرواية خبروني اوك

إنشاء الله تحبوا البارت ⁦❤️⁩⁦❤️⁩

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

كان ينظر عبر نافذة غرفته المطلة على حديقة القلعة يفكر في الكثير من الأمور التي تشغل تفكيره منذ مدة ،الكثير من الخونة والأشخاص اللذين يحاولون اغتياله و احتلال مملكتة ،وذلك لأن لديه العيد من الممالك التي قام باحتلالها فهو ليس حاكم لإمارة واحدة بل 45 إمارة ولكنه لا يتواجد بها دائما بل وضع لكل إمارة أميرا يقوم بالاهتمام بها وهو يذهب كل مرة بالشهر من أجل معرفة أحوال الشعب وكيف يتم تسيير أمور هذه الممالك
قاطع تفكيره طرق على باب غرفته ،لكن الغريب في الأمر أن الطرق لم يتوقف فهو في العادة يخبر الخادمات بطرق الباب مرة واحدة ،عندما سمح لطارق بالدخول لم يهتم في الأول أن ينظر إلى الشخص الذي أمامه لكن توقف الاخير عن التقدم هو ماجعله يرفع رأسه ولكن بمجرد النظر إلى وجه الشخص كأن الوقت توقف ولم يعد يشعر بأي شيء .

Jak Pov

ل

ا يمكنني وصف ما أراه أمامي ،قامة قصيرة شعر طويل برتقالي اللون لكن بشكل خفيف بشرة بيضاء أنف صغير عينان كبيرتان باللون الأزرق الغامق و رموش كثيفة وجنتان حمراء ممتلئة قليلا وشفتان ذات لون وردي ،والأجمل هو  الشكل الذي جعلت علت شعرها علية تبدو كتلة من اللطافة لم أكن أعلم حقا بأن تياب الخادمات بهذا الجمال تبدو مثل دمية صغيرة لطيفة

ا يمكنني وصف ما أراه أمامي ،قامة قصيرة شعر طويل برتقالي اللون لكن بشكل خفيف بشرة بيضاء أنف صغير عينان كبيرتان باللون الأزرق الغامق و رموش كثيفة وجنتان حمراء ممتلئة قليلا وشفتان ذات لون وردي ،والأجمل هو  الشكل الذي جعلت علت شعرها علية تبدو كتلة من ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(لا تهتمو بالفتاة اتخيلو أن البطلة اللي هون )

لا أعلم حقا لماذا لا يمكنني التوقف عن النظر إليها فهذه المرة الأولى التي أهتم بالجنس الآخر فأنا أعتبره مصطنع يضعون الكثير من أدوات التجميل ويتصرفون بلطافة زائدة
لكن هذا الكائن الذي أمامي أشعر بأنها شخص مختلف عن اللذين رأيتهم فهي لم ترفع رأسها أو تنظر إلى غرفتي بأي شكل فقط تقف وتنظر إلى كوب القهوة في يدها التي أتت من أجل تقديمها
تحمحمت من أجل أن ترفع رأسها و أطلب منها التقدم من أجل وضع القهوة على المكتب المتواجد بالغرفة وأذهب للجلوس على الكرسي خلفه .
"ما هو إسمك" أقول بعد أن وضعت الكوب وكانت على وشك المغادرة ،"ستيلا إسمي هو ستيلا" تحدثت بصوت خافت مع تورد وجنتيها وياله من صوت ناعم أتمنى الإستماع إليه طوال الوقت "منذ متى وأنت تعملين هنا فهذه أول مرة اراك فيها" سألت فقط من أجل سماع صوتها فأنا أعتقد بأنها إبنة الرجل الذي طلب العمل البارحة هنا في القلعة "أنا ابنة الرجل اللذي اشتغل هنا" تحدثت وهي تلعب بأصابع يديها و وجنتيها احمرت أكثر ، آه يالله تبدو قابلة للأكل حقا
"أ.. أنا أسف هل أستطيع الذهاب" تقول بتلعثم يبدو بأنها غير إجتماعية "حسنا" هذا كل ما قلته من أجل السماح لها بالذهاب لأنني لا أستطيع جعلها تتحدث معي أكثر.
أبدو حقا كالأحمق الآن لكن هذا ليس بيدي ،أعتقد بأني أعجبت بهذا الكائن ، و أعتقد أن هذا سيكون صعبا قليلا لأنني شخص متملك بشأن الأشخاص اللذين أهتم بهم .
دخل مساعدي والحارس الذي يكون معي دائما " مرحبا أيها الحاكم جاك أعتقد بأن هناك أشخاص يحاولون نشر الاشاعات في المملكة الرابعة" لقد كنت أعلم بأن هذا الأمر سوف يحصل لكن لم أعتقد بهذه السرعة "حسنا يمكنك الذهاب الآن" 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 27, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عشق الملك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن