vote 50 + 70 comment = البارت " 11 " ( الأخييير )
أنا حزينة ولستُ حزينة .. حزينة لنهاية الرّواية ولستُ حزينة لبداية رواية " الأسود يليقُ بكِ "
بصراحة رواية " الأسود يليقُ بكِ " أجمل رواية بحياتي كلها ، من إسمها حبّيت الأفكار يلّي طلعتلي .. بتمنّى تدعموني فيها يا قلبي
نبدأ ...
.
.
.
" سامحيني ، لكنّني مطضّر (يذهب) "
....
جيني: لقد تأخّرت
تايهيونغ: معكِ حق
ليسا: سأذهب لأرى لماذا تأخّرت فاليوم لم تكن بخير (تذهب)
جيمين: لماذا ؟ ماذا حصل لها ؟
روزي: توهّمت بوهمٍ سلبيّ فقط ..
....
ليسا: [ دخلت الفصل لكنّني لم أجدها ، أردت الخروج يبدو أنّها قد ذهبت من الباب الخلفيّ حيث الأصدقاء مجتمعين ، لأشعر بشيء صلب قد جعل قدمي اليُسرى عالية قليلاً لأرى هاتفها على الأرض ! ]
ليسا (تفكّر): ألم تأتي من أجل هاتفها .. يا إلهي (تذهب)
....
مينو: قد أتت لكّن جيسّو ليست برفقتها !
جيني: ليكُن خير
روزي: لا أضمن لكِ ، ف ليسا تُسرع وخوفها محياها (بقلق)
ليسا (بقلق): جيسّو ليست بخير
تايهيونغ: أين هيَ !
ليسا: ليست بالفصل قد بحثت عنها ، وهاتفها قد كان على الأرض
جيني: هل يعني هذا أنّها خُطِفَت !
روزي: لا لا (بقلق)
ليسا: يا إلهي أين ممكن أن تكون
جيمين: أستاذ جين
مينو: ماذا به !
جيمين: تاي إتصّل بهِ أسرع
تايهيونغ: حسناً (يتصّل) ...
" ............ "
تايهيونغ: خارج التغطية
روزي: ماذا نفعل الآن ؟
أنت تقرأ
' زوجي ما زال حبيبي '
Romanceنوع الرّواية : مدرسيّة ، رومنسيّة ، كوميديّة ... تتحدّق القصّة عن معلّم في ثانوية حيّ bosan ، زوجها ويحبّها ، لكّنها لا تريد حبّه لها شفقة .. هيَ تريدُ حبّهُ ك زوج فقط صديقات لا يتخلّين عن بعضهنّ أبداً ، يحبّون ، وتحبّ بحقّ ..