مقدمتى ع تلت مشاهد، هما محور قصتى الجديده.
المشهد الاول.
لما عمى الكبير/ صالح خليل حامد العسل ،
كان جامع اخواته كلهم، ومن ضمنهم ابويا، وكان منظرهم يصعب ع الكافر، وهما مذلولين لاوامروا، حتى لو كانت ظلمه، وفى عيون كل واحد الكسره،. وفى قلوبهم الكراهيه مخلوطه بالخوف قبل حب الاخ لاخيه..عمى متلقب بالعمده، لانوا عماد العيله، ومحدش يقدر يتنفس من غير اذنوا، وابنوا اكتر منوا..
*******************************************
المشهد التانى.
اجبارى ع الجواز من ابنوا، رغم اننا مش بنطيق بعض، ولا بنحب بعض،. بس مصلحة العيله فوق كل اعتبار.
*******************************************
المشهد الثالث.
دماء من لا يستحق..
********************************************
صعب تتصور ان الحب اللى بين الاخوات تتحول لمصالح، ونهش فى بعض
واحنا اللى بندفع التمن....😔😔😔