part 3

47 1 0
                                    

هاي
آسفة مرة عالتاخير بس كانو عندي كثير اغراض  و هلا خلصتها
المهم خلونا انبلش
كوك : اريد جسدك ؛ اريدك انتي [ما الدي اقوله اه راسي يؤلمتي]
انتي : مستحيل
كوك : لا احد يعارضني انا جيون جونغكوك اتفهمين [اه راسي يؤلمني]
انتي : قلت مستحيل ابتعد
لحظة : بدكم تعرفو ليش كوك يالمو راسو ؛ خلوني اشرح لكم
تاي هو في الحقيقة عدو كوك اللدود ؛ قبل كم ساعة [قبل ما يلتقي كوك باسمك] كانت فترة الغداء ؛ فقرر تاي ان يغمر الفرصة و ان يورط كوك فوضع له منشط جنسي في عصيره !!
.
.
.
.
.
عودة الى الحاضر !! :
حمل كوك [اسمك] تحت صراخها ؛ وضعها في السيارة و انطلق باسرع قوة لدية ؛ تحت صداع راسه الدي ازداد بسبب صوتها [اسمك]
.
.
.
.
.
وصل و اخيرا الى وجهته : فحملها و اتجه الى غرفتة
ملاحظة جونغكوك يسكن لوحده
اتجه الى غرفته و دخل عليها صم اقفل الباب
انتي : غبي مدا تنوي فعله
كوك : اولا لست غبي ثانيا انا اواجه مشكلة كبيرة ادت الى انتصاب و انتفاخ  عضوي لذلك عملكي الآن هو تخلصي
انتي : مدا ؟!! ما الدي تتفوه به انا لا يمكنني فعل هدا
كوك وهو يقترب : ليس هناك مجال لقول لا عزيزتي
بدا كوك بخلع ملابسك التي كانت عبارة عن :

بداية الانحراف : [الي مو عاجبو الوضع يقرا بعد ما يخلص الانحراف]
آسفة نسيت اعدلها بس its okay :
كوك: لن اخلع لكي ملابسكي الداخلية الآن
انتضري عزيزتي ما زال هناك الليل باسره فغدا فقط عطلة
بدا كوك بتعنيف شفتيها واحدة تلوى الاخرى
لا يمكننا نكران متعة كوك بهدا خصوصا وسط شهقات و بكاء اسمك الغير متوقفة
بدا جونغكوك بالنزول الى عنقها و بدا برسم خريطة بالون الازرق الدي ينبعث منه اللون الاخضر نزولا الى ثدييها الحليبيين ؛ فنزع حمالتها و بدا بتعنيفهم و عضهم
بعد انتهاءه نزل الى عضوها فخلع البوكسر الخاص بها و بدا بلعق عضوها
كوك : اه مبللا من اجل الدادي
انتي : اه اه اه اه اه اه اه [اعتبروها تاوهات]
ادخل جونغكوك 3 اصابع في وقت واحد داخل عضوك
انتي : سرختي بالم محاولة تهدية نفسك
اكمل جونغكوك فعلته الشنيعة التي كانت بدون وعيه بعد فقدانك عديرتك او بالاحرى كنز كل بنت التي كنت تتمنين ان تفقديه فقط مع حب حياتك ؛ و لكن شاأت الاقدار وفقدتيه بعد 7 جولات و مع من !؟ مع جونغكوك الولد المدلع الدي كان سببا ايضا في ازدياد كرهك للاولاد.
.
.
.
.
.
في صباح اليوم الموالي :
انتي : استيقدتي باكرا و لاحضتي ان جونغكوك ما زال نائما لدلك قررتي ان تاخدي منه هاتفه للتتصلي على امك .
انتي : مرحبا امي .
هاراموني : ما بكي صغيرتي اين انتي و لما صوتك مبحوح هكدا ؟؟
انتي : لا تقلقي امي لقد قديت الليلة عند صديقتي و ساعود اليوم
هاراموني : اه و لمدا لم تخبريني ؟؟
انتي :  امي كان مطفيا و لم اشحنه حتى الآن لدا اتصلت عليكي من رقم صديقتي
.............
انتي : ادا امي وداعا .
بعدها توجهتي نحو حمام الغرفة ؛ بداتي الاستحمام تحت مياه بادة التي كانت تختلف عنها في الحرارة تلك القطرات الساخنة التي كانت تنزل رويدا رويدا على تلك الوجنتان المتورمتان من شدة الحرارة.
تسريع الاحداث : لبستي ملابسك و هربتي خارجا
.
.
.
Stop
آسفة عالسحبة مرة ثانية
اتمنى ان يكون نال اعجابكم البارت
تابعوني على الانستقرام اسمي : parkminji_12
& BYE

لا تتجاهليني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن