part4

47 1 0
                                    

انيو ؛ كيفكم
توضيح :
ليش اسمك تكره الاولاد : تم اغتصاب امها من كرف ابيها الدي كان مهووسا بها ايام الجامعة (امها لم تكن تحبه) لانه كان مهووسة بها قرر ان يمتلكها او بالاحرى ان يمتلك جسدها ؛ بعد اغتصابها لم ترضى بها اسرتها  فقررت تزويجهم رغما عنها لكنها في الاخير وجدت نفسها مغرمة به فلا يمكننا اعتباره زواج اجباري عكس دلك ؛ عرفت [اسمك] القصة في دات ليلة عندما كان ابوها يتحدث مع امها عن الماضي !؛ لدلك كرهت الاولاد كرها شديدا و اغتصابها ادى الى زيادة دلك و بشدة قاتمة .
.
.
.
.
.
اليوم الموالي : الاثنين الساعة 8 صباحا !!
انتي : اه كيف يمكنني ان اواجهه الآن و ان التقي به بعد تلك الليلة المؤلمة ؛ اخخخخ لا يمكن لراسي نسيانها 
.
.
.
.
.
بعدها التقيتي بمينجي و توجهتو الى الصف و لحسن حضك كان جونغكوك غائبا .
.
.
.
مهلا : العودة للوراء و قبل يوم بالتحديد:
عندما استيقد كوك كان راسه يؤلمه لدلك حاول ان يتدكر ما حصل البارحة فهو يتدكر فقط انه قابلك في المدرسة و لم يتدكر اي شيء .
في نفس اليوم في الليل دهب جونغكوك عند جيمين اثر اتصاله المفاجئ
.
.
.
.
.
جونغكوك : مدا تريدني لقد قلت ان الامر مهم و يخصني
جيمين : اولا اسمع لي جيدا : البارح اعترفت لي مينجي بحبها و انا طبعا قبلت لاني ابادلها لدلك في فترة الغداء جلسنا لوحدنا لنتكلم لكني لاحضت ان تايهيونغ يدخل المطبخ و بيده جرعة ؛ و من شدة دكائي عرفت انه يخطط لشيء ما ؛ فتبعته و قد وضع منشط جنسي في عصيرك ؛ لم اقدر عن انقادك بسبب ضربة على راسي التي تلقيتها من احد اتباعه .
كوك : لا تقل هدا ان يكون صحيح ..
جيمين : نعم لقد اغتصبتها
نزلت هده الكلمات كالصاعقة على قلب جونغكوك فهو بدلك اليوم كان يريد الاعتراف .
كوك : ببكاء  كيف يمكننا حلها ادا انا انا انا احبها لا اريد تركها
.
.
.
.
.
جيمين : ......
عودة الى الحاضر :
دهب كوك للمدرسة ليحضر الحصص المسائية ؛ حاول العديد من المرات ان يتكلم معك لكن دون جدوى ما زلتي تتجاهلينه .
.
.
.
.
.
[جيهوب هو صديق الكل ؛ اعلن عن دعوتك و دوعت الاصدقاء الى حفلة عيد ميلاده ؛ و لانه كان صديقك او بالاحرى زميلك [قبلتي مصادقته لانه كان حنونا ] فلدلك قبلتي دعوته و كل الاصدقاء وافقو على المضور و منهم جونغكوك و جيمين و مينجي و تاي .

.
.
.
.
.
يوم الحفلة :
كان الكل حاضرا و كنتي تجلسين مع مينجي
.
.
.
.
Stop
توضيح : اسمك واقعة لكوك لكن لا تريد اخباره بسبب المشكلة التي وقعت
.
.
.
سارانقهي و باي

لا تتجاهليني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن