تَشابكَا الأَنَامِل مُنطَلقين بَعيداً جِداً عَن نَاظِري قَصيرُ الأُفِقِوَبقيتُ أنـا فِي هذا العَدم ضَائِعاً...مُرتَعِد الأطرافِ
لِمَ قَد تَأخذُهُ مِنِّي !...أم أَنَا مِن كُنتُ طَرفَاً ثَالِثاً,
كُنتُ لَوناً بَاهِتاً في طَرف لَوحه
عُشِباً أخضَر قُرْب أرض مَليئه بِـ الأزهار المُلَونههَل كُنتُ رَفيقٍ لإِمضاء الْوَقْت فَقَط! رَغْمَ أنكَ أخبَرتني بأنِني أثرتُ أِهتمامُكَ بأحاديثي البائِسه أثناءُ عُتمَة الليل
أنت تقرأ
«أَصفَر هَشْ»
Fantasyأنـا الأصَفَر أَنَا اللون المُختَبِئ خَلفَ قَوس القُزَح ،أغرقُ في تَجاعِيد الأوراقِ و بَساتين الأزهَار أنتَشِر مَعَ دِفئ يرقات الصَيف أتَبَعثَرُ حَول أَشِعَّة الشَّمْس النَازِية أَنَا ألسعادة والأِفراط في البَهِجه ،أَنَا الغَضِب عِند أِشتعال الن...